الصفحه ٩٨ : الكريم» كما ذكره في آخر
النّعت.
الثاني ، إذا
أخبر عنه بمخصوص نعم كـ «نعم الرّجل زيد» (٥) كما ذكره في
الصفحه ١٢١ : إنّك كريم».
مع تلو
فالجزا وذا يطّرد
في نحو خير
القول إنّي أحمد
(مع
الصفحه ٣٧٣ : ) حملا علي اللّفظ ، نحو : «يا زيد
العاقل والكريم الأب» و «يا تميم أجمعون» و «يا غلام بشرا» (٢) (أو انصب
الصفحه ١٠٦ : الموصول والصّلة
كـ «جاء الّذي كان أكرمته» ، والصّفة والموصوف كـ «جاءني رجل كان كريم» ، والفعل
ومرفوعه نحو
الصفحه ٢٢١ :
ن دنّاهم كما
دانوا
ومبتدأ في قوله
:
[وإذا تباع كريمة أو تشترى]
فسواك
الصفحه ٣٠٥ : .
(٥) نحو زيد في قومه
كريم النفس.
(٦) أي : كون ما تعمل
فيه يعني المعمول وأنّما يعبّر عن اتّصال الضمير
الصفحه ٣٠٧ : أن تجرّه كما
في قولنا رأيت رجلا كريما ففي كريم ضمير مرفوع يعود إلى رجل ، فلهذا كان الجرّ
ضعيفا
الصفحه ٣٦٩ : الاسم الكريم إذا لم تعوّض في
آخره ميم مشدّدة (٢).
وذاك في اسم
الجنس والمشار له
الصفحه ٤٥٦ :
وقي الله البطل) أي الشّجاع ، فإذا أردت الإخبار بأل عن الاسم الكريم (١) قلت : «ألواقي البطل الله
الصفحه ٥٨٣ : آثار الوضوء» (الكرام) جمع كريم ، أي الطّيّبي
الأصول والنّعوت والطّاهريها (البررة) جمع بارّ ، أي ذوي
الصفحه ٤٠ : .
__________________
(١) أي : المعربة.
(٢) لكونها لام
الفعل.
(٣) يعني أن تفسير
المقصور بغير الممدود أولى من تفسيره بالحبس
الصفحه ٢٤١ :
فيعتقد تنكيره
معنى (١) ونصبه (بما قد فسّره). (٢) في تفسير الاسم وبالمسند من فعل أو شبهه في تفسير
الصفحه ٢٤٠ :
هذا باب التّمييز
وهو والمميّز
والتّبيين والمبيّن والتّفسير والمفسّر بمعنى [واحد].
اسم
الصفحه ٥٢٧ : لفظ إذا الشرطية.
(٣) أي : بقلب النون
ألفا في الوقف قرء القراء السبعة ما ورد منها في القرآن كقوله
الصفحه ٢٢٩ :
لِلسَّائِلِينَ)(١) أو وقع بعد نفي نحو (وَما أَهْلَكْنا مِنْ
قَرْيَةٍ إِلَّا وَلَها كِتابٌ