الصفحه ٥٢ : ، والحديث كما تري من الأكاذيب
المجعولة للزومه تجسيم الرّبّ جلّ عن ذلك. والشاهد في قط أنّه حذف منه النون ، إذ
الصفحه ٥٨٣ : أن يكون أراد بآله أمّته ـ كما هو بعض الأقوال فيها. وفي الحديث : «أنتم
الغرّ المحجّلون يوم القيامة من
الصفحه ٦ : الله عليه وآله وسلّم في حديث رواه التّرمذي وصحّحه : «إنّ
الله اصطفى من ولد إبراهيم إسماعيل واصطفى من
الصفحه ٤٨ : أو إحدى أخواتها نحو (كنته الخلف انتمى (٦) كذاك الهاء من (خلتنيه) ونحوه (٧) في اتّصاله وانفصاله خلاف
الصفحه ٤٣١ : حذف الفاء
وقصد الجزاء.
(٦) بتخفيف الميم من
النوم يعني اترك الحديث والتكلّم لينام الناس ، فجزم ينم في
الصفحه ٥٠٥ : التّكسير والتّصغير (حكما رسما) (٤) كتكسير حديث على أحاديث ، وتصغير مغرب على مغيربان (٥).
لتلويا
الصفحه ٤٣٠ : نُكَذِّبَ
بِآياتِ رَبِّنا وَنَكُونَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ)(٣)(٤) فإن لم تكن الواو بمعنى مع وجب الرّفع ، نحو
الصفحه ٢٢١ : مقصورا
وممدودا و (سوى) بضمّها مقصورا و (سواء) بفتحها ممدودا (اجعلا على) القول (الأصحّ
ما لغير جعلا) من
الصفحه ١٥٧ :
جمع كفاز الشّهدا
(وجرّد الفعل) من علامة التّثنية
والجمع (إذا ما أسندا لإثنين) ظاهرين (أو جمع
الصفحه ٢٧٠ : الكلاما) نحو (أَيَّمَا الْأَجَلَيْنِ قَضَيْتُ)(٣)(٤)(فَبِأَيِّ حَدِيثٍ)(٥)(٦).
فرع : إذا أضيف
أيّ إلى
الصفحه ٢٢٣ : والدّين
(و) لكنّها (لا تصحب ما) وأمّا
الحديث : «أسامة أحبّ النّاس إليّ ما حاشا فاطمة» فليست حاشا
الصفحه ٤٧١ :
وقل منون
ومنين مسكنا
إن قيل جا
قوم لقوم فطنا
(وقل منون ومنين
الصفحه ٣٢٢ :
هذا باب أفعل التّفضيل
صغ من مصوغ
منه للتّعجب
أفعل
للتّفضيل وأب اللّذ أبي
الصفحه ٣٢٧ :
أحسن في عينه الكحل منه في عين زيد» ، (١) والأصل أن يقع هذا الظّاهر بين ضميرين أوّلهما للموصوف
الصفحه ٤٧٠ : » ولمن قال «رأيت رجلا» «منا» ، ولمن قال «مررت برجل» «مني»
وصل بمن ألفا أو ياء ونونا (١)
وقل منان