الصفحه ٤٧٨ : كتب اللّغة.
لمدّها فعلاء
أفعلاء
مثلّث العين
وفعللاء
فصل : (لمدّها)
أي
الصفحه ٥٨١ :
فيه علي تا
كتبيّن العبر
(وما بتائين) من فعل مضارع (ابتدي
قد يقتصر فيه على تاء) واحدة وهي
الصفحه ٤٦٤ : ترفع عددا إلى ما فوقه بسبب اسم فاعل من عدد الفوق
، كما إذا كان عندك ثلاث كتب فأردت أن تضم إليها كتابا
الصفحه ١٢١ : ) كونها (تلوفا الجزاء) نحو (كَتَبَ رَبُّكُمْ عَلى نَفْسِهِ
الرَّحْمَةَ أَنَّهُ مَنْ عَمِلَ مِنْكُمْ سُو
الصفحه ١٧٢ :
وفهم من تخصيصه
النّيابة بما ذكر أنّه لا يجوز نيابة التّمييز ولا المفعول له ولا المفعول معه
وصرّح
الصفحه ١٢٨ :
وإن تخفّف
أنّ فاسمها استكن
والخبر اجعل
جملة من بعد أن
(وإن
الصفحه ١٨٩ : تَفْعَلُوا)(٨)(٩) ، (كَتَبَ اللهُ
لَأَغْلِبَنَّ أَنَا وَرُسُلِي)(١٠)(١١) ، وهذا (١٢) (إن لم يضر) بفتح أوّله
الصفحه ١٢٩ : ]
كأن ظبية
تعطو إلى وارق السّلم
في رواية من
نصب ظبية وتعطو هو الخبر ، روي برفع ظبية على أنّه
الصفحه ١٨٤ : القيام.
تتمة : ومن علامته أيضا أن يصلح لأن يصاغ منه اسم مفعول تامّ
كمقت فهو ممقوت. قال في شرح الكافية
الصفحه ١٨٥ : ) الّذي تجاوز
إليه (إن لم ينب عن فاعل نحو تدبّرت الكتب) ومعلوم أنّه إن ناب عن فاعل رفع (و)
فعل (لازم غير
الصفحه ٤٧١ :
وقل منون
ومنين مسكنا
إن قيل جا
قوم لقوم فطنا
(وقل منون ومنين
الصفحه ٣٢٢ :
هذا باب أفعل التّفضيل
صغ من مصوغ
منه للتّعجب
أفعل
للتّفضيل وأب اللّذ أبي
الصفحه ٣٢٧ :
أحسن في عينه الكحل منه في عين زيد» ، (١) والأصل أن يقع هذا الظّاهر بين ضميرين أوّلهما للموصوف
الصفحه ٤٧٠ : » ولمن قال «رأيت رجلا» «منا» ، ولمن قال «مررت برجل» «مني»
وصل بمن ألفا أو ياء ونونا (١)
وقل منان
الصفحه ٥٨٣ :
ثمّ قال ملتفتا
(١) من التّكلّم إلى الغيبة (أحصى) هو فعل بمعني جمع مختصرا (من الكافية)
الشّافية