الصفحه ٣٦٧ : وَبَنِينَ)(٦)(٧) ، والجملة من المفرد ، نحو :
إلي الله
أشكو بالمدينة حاجة
وبالشّام
الصفحه ٨١ :
نحو «يا أعشى» (١) و «هذه مدينة الرّسول صلّى الله عليه وآله وسلّم» (٢) (وفي غيرهما) أي غير النّدا
الصفحه ٨٠ : ) كابن عباس وابن عمر وابن مسعود للعبادلة (٦) (أو مصحوب أل كالعقبة) لإيلة والمدينة للطّيبة والكتاب لكتاب
الصفحه ٥٢٤ : .
وانصار في الأصل جمع
لناصر ثم صار علما لجمع من اصحاب النبي صلّى الله عليه وآله وسلّم هم اهل المدينة
فلكونه
الصفحه ٤٤٥ : ينتفي أي : قد يثبت جزاء لو بشرط أن لا يكون ثبوت الجزاء منافيا
في المعني مع الشرط ، بل كان اجتماع ثبوت
الصفحه ٤٤٤ : ء الحيوان بانتفاء الإنسان لإمكان وجود الحيوان مع غير
الإنسان كالبقر مثلا.
(الثالث) : تأثيره في ثبوت الجزا
الصفحه ٢١٢ :
الخامس ـ من المفاعيل المفعول معه
وأخّره عنها
لاختلافهم فيه هل هو قياسيّ دون غيره (١) ولوصول
الصفحه ٤٩٩ :
وحائض وصاهل
وفاعلة
وشذّ في
الفارس مع ما ماثلة
(و) فاعل صفة
الصفحه ٢٨٤ : أو
مجرّدا أو مع أل
إن كان فعل
مع أن أو ما يحلّ
محلّه ولاسم
مصدر عمل
الصفحه ٤٢١ : الكافية والرّضي أنّ المراد
تناسب كلمة معه مصروفة (٢) إمّا بوزنه ك (سَبَإٍ بِنَبَإٍ)(٣)(٤) ، قريبا منه
الصفحه ٤٣٠ : نُكَذِّبَ
بِآياتِ رَبِّنا وَنَكُونَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ)(٣)(٤) فإن لم تكن الواو بمعنى مع وجب الرّفع ، نحو
الصفحه ٤٥٤ : الضمير لا يعمل.
وأما الإخبار عن
الموصوف مع الصفة والمصدر مع معموله والمضاف مع المضاف إليه فصحيح لا مانع
الصفحه ٥٤٦ : «إبل ، ضلع» وسيأتي أنّ فعل مهمل (٤) (وزد (٥) تسكين ثانيه) مع فتح أوّله وضمّه وكسره تبلغ ثلاثة ،
وهي مع
الصفحه ١٦١ : للأرض.
والتّاء مع
جمع سوي السّالم من
مذكّر
كالتّاء مع إحدي اللّبن
الصفحه ١٧٢ :
وفهم من تخصيصه
النّيابة بما ذكر أنّه لا يجوز نيابة التّمييز ولا المفعول له ولا المفعول معه
وصرّح