الصفحه ٣٦٥ : اسْتَطاعَ)(٢)(٣) (و) الثّالث وهو كالثاني (٤) نحو (إعرفه حقّه) (٥)(قُتِلَ أَصْحابُ الْأُخْدُودِ النَّارِ
الصفحه ٣٦٤ :
وقبّله اليدا
واعرفه حقّه
وخذ نبلا مدى
فألأوّل (٩) (كزره خالدا و) الثّاني (١٠
الصفحه ٣٣٢ : يكون المتبوع أعرف من النّعت أو مساويا له (كامرر بقوم كرما) و «بالرّجل
الفاضل» (٢).
وهو لدي
الصفحه ٣٦ : :
أعرف منها
الأنف والعينانا
[ومنخرين أشبها ظبيانا]
وجاء ضمّها
كقوله :
يا
الصفحه ٤٩ :
(وقدّم الأخصّ)
وهو الأعرف على غيره (فى) حال (اتّصال) الضّمائر نحو «الدّرهم أعطيتكه» بتقديم
التّا
الصفحه ٤٥٢ : .
(٤) أي : لزيد الذي
هو خبر الآن وكان متصلا بضربت.
(٥) متصلا حال من
العائد.
(٦) أي : اعرف مأخذ
وقاعدة
الصفحه ٣٧ :
للأخفش (١) (يكسر في الجرّ وفي النّصب معا) نحو (خَلَقَ اللهُ
السَّماواتِ)(٢) و «رأيت سرادقات
الصفحه ٤٤٤ : ء قهرا
، كما في مثال الآلهة ، فإنّ فساد السماوات والأرض مناسب لوجود آلهة غير الله
ويتوقف عليه ولا يخلف شي
الصفحه ٦٦ : تعالى : (يَسْجُدُ لَهُ مَنْ
فِي السَّماواتِ وَمَنْ الْأَرْضِ)(٨) أو اقترن به (٩) في عموم فصّل بمن نحو
الصفحه ١٠٤ : دامَتِ السَّماواتُ
وَالْأَرْضُ)(٩) ، أى ما بقيت.
وما سواه
ناقص والنّقص في
فتئ ليس
الصفحه ٢٤٨ :
تعدية أيضا
وتعليل قفي
(والّلام للملك) نحو (لِلَّهِ ما فِي السَّماواتِ وَما فِي
الْأَرْضِ
الصفحه ٤٣٢ :
التّمنّي ينتسب) (١) نحو (لَعَلِّي أَبْلُغُ
الْأَسْبابَ أَسْبابَ السَّماواتِ فَأَطَّلِعَ
الصفحه ٤٤٥ : ء الشرط وهو وجود الآلهة لأنّ علة فساد السماوات والأرض منحصر
في وجود الآلهة ولا يخلفه غيره ، وهذا هو القسم
الصفحه ٤٥٩ : القليل جمع تصحيح نحو (سَبْعَ سَماواتٍ)(٤) ، وتكسير (٥) بلفظ كثرة ، نحو (ثَلاثَةَ قُرُو
الصفحه ٥٨٣ : ظهر لي في شرح هذا البيت ولم أرمن تعرّض
له.
فأحمد الله
مصلّيا على
محمّد خير