الصفحه ٢٤٠ :
هذا باب التّمييز
وهو والمميّز
والتّبيين والمبيّن والتّفسير والمفسّر بمعنى [واحد].
اسم
الصفحه ٣٧٤ : فيحتاج في رفع إبهامها إلى صلة
كما في أيّ الموصولة أو صفة كما فيما نحن فيه ولا يستعمل بدون مبيّن إلّا في
الصفحه ٢١ : كالخطاب (٦) وإنّما أعرب ذان وت ان (٧) لأنّ شبه الحرف عارضه ما يقتضي الإعراب وهو التّثنية
الّتي هي من خصائص
الصفحه ٢٢ : ، والفعل وحده ليس بجملة ، بل هو مع الفاعل.
(٥) من معاوضة شبهها
بالحرف ما هو من خصائص الأسماء وهو التثنية
الصفحه ٢٤ : توكيد مباشر) فإن
لم يعرمنه بني لمعارضة شبهه للاسم بما يقتضي البناء وهو النّون المؤكّدة الّتي هي
من خصائص
الصفحه ٦٥ : الجمع من خصائص الأسماء (٥) لأنّ الّذين ـ كما سبق ـ للعقلاء فقطّ والّذي عامّ له (٦) ولغيره ، فلم يجريا
الصفحه ٣٤٩ : إرسال
إبراهيم لاحق ومتأخّر عن إرسال نوح.
(٥) الحديد ، الآية :
٢٦.
(٦) فإن الوحي للذين
من قبل رسول
الصفحه ١٢٠ : » (٨) (وحيث) وقعت (إنّ ليمين مكملة) (٩) اكسرها نحو (حم وَالْكِتابِ
الْمُبِينِ إِنَّا أَنْزَلْناهُ)(١٠). (أو
الصفحه ١٩٧ : ـ كما يؤخذ (٤) ممّا سيأتي المصدر الفضلة (٥) المؤكّد لعامله أو المبيّن لنوعه أو عدده ، ويسمّى
مطلقا لأنّه
الصفحه ٢٢٤ : (٣) (منتصب مفهم في حال) كذا ، (٤) أي مبيّن لحال صاحبه أي الهيئة الّتي هو عليها ، فصل
مخرج النّعت
الصفحه ٣١٦ : لاستغناء الفاعل
بظهوره (٤) عن التّمييز المبيّن له ، والمبرّد إلى الجواز ،
واختاره المصنّف قال : لأنّ
الصفحه ٣٣٠ : ، وبدل) وسيأتي بيان
كلّ.
(فالنّعت تابع)
أي تال لا يتقدّم أصلا ، (٣) ، وهو جنس (متمّ) أي مكمل (٤) [ومبين
الصفحه ٣٥٥ :
(وأبهم) (١) بها أيضا ، نحو (إِنَّا أَوْ
إِيَّاكُمْ لَعَلى هُدىً أَوْ فِي ضَلالٍ مُبِينٍ)(٢) (واشكك
الصفحه ٥٣٤ : (٦) المبيّن للوقوع تكرارا (٧) فتأمّل (٨).
وربّما أعطي
لفظ الوصل ما
للوقف نثرا
وفشا