الصفحه ١٨٤ : فلا تقول الميم
والنون اسم استفهام ولذلك كان قولهم أل في أداة التعريف أقيس من قولهم الألف
واللام
الصفحه ١٤٧ : مفعوله وهي عائدة إلى مطلق كم و (مخبرا) بكسر الباء حال من الفاعل المستتر في استعملنها و (كعشرة) نعت لمصدر
الصفحه ١٨٥ :
الدين الرازي قلت من أمرين الأول أنه قل إجماع الأشاعرة على عدم وقوع المهمل في
كتاب الله تعالى وهو عين
الصفحه ١٧٨ : تقول (في نحو زيد بالجر من) نحو (جلست
أمام زيد مخفوض بالإضافة) أي بإضافة أمام إليه أو بالمضاف (ولا يقال
الصفحه ١٨٦ : وأنت قد
علمت أن الإمام برئ من ذلك (والتوجيه المذكور) للإمام الرازي (في الآية باطل
لأمرين) أحدهما (أن ما
الصفحه ١٤٤ : ذكره من التضمين والعائد محذوف
والتقدير ثلاثة مقرونة بالتاء اذكرها إلى العشرة قال الإمام فخر الدين
الصفحه ١٠٢ : ) في موضع الحال من ما ونحو مضاف لقول محذوف و (نعم) فعل ماض وفاعله مستتر فيه يعود على القول الأول و (ما
الصفحه ٨٢ : مبكر يوم الجمعة و) المكاني نحو زيد (جالس أمام
الخطيب) فالظرفان متعلقان باسم الفاعل لما فيه من معنى
الصفحه ١٢٥ :
______________________________________________________
المأمور به بالباء (قال الزمخشري) ما حاصله (ولا يمتنع في) أن من قوله
تعالى ((وَأَوْحى رَبُّكَ
إِلَى
الصفحه ١٨٨ : المسائل المهمات اه وجملة (اشتمل) بمعنى احتوى نعت نظما. (أحصى) فعل ماض وفاعله ضمير مستتر فيه يعود إلى نظما
الصفحه ٥ : العمل خالصا لوجهه الكريم ، وأن يثيب
العاملين في هذا الكتاب وكل من ينظر فيه خير الجزاء ، وإنه سميع مجيب
الصفحه ٥٠ : وبهذا رد على الزمخشري حيث أعرب جملة ولها كتاب نعتا لقرية في قوله
تعالى : (وَما أَهْلَكْنا مِنْ
قَرْيَةٍ
الصفحه ١٠ : و (فائقة) حال من ألفية أو من ضمير تقتضي والضمائر المستترة في
تقرب وتبسط وفائقة تعود إلى ألفية من قوله
الصفحه ٥٨ : المفعول أن ينفصلا) على وزن ما قبله وهو من جملة الأبيات التي استوى فيها
إعراب الصدر والعجز حرفا بحرف وقد مر
الصفحه ١٢٠ : والمضاف إليه بعد ضمير عائد إلى أل و (صفه) منصوب على الحال من مصحوب أل و (يلزم) خبر أيها و (بالرفع) في موضع