الصفحه ١٤٧ : لها بالله حلفة فاجر
لناموا فما
إن من حديث ولا صال)
قال المصنف في
المغني
الصفحه ٥٤ : الثاني وخبره الضمير المستتر في انحتم وبين الأول وخبره الهاء
من له. (لعلم) خبر مقدم وهو بكسر العين وسكون
الصفحه ٣٢ : أيضا الجماعة من الناس أمرهم واحد وفي الحديث خير هذه الأمة
النمط الأوسط وقال أبو عبيدة هو الطريق يقال
الصفحه ١١٣ :
وأسند يقال نميت الحديث إذا أسندته ورفعته أي روى هذا المعنى في أو عن العرب وعرف
من كلامهم وقال المكودي
الصفحه ١٦٨ :
مبتدأ ويجوز أن يكون منصوبا بفعل محذوف يفسره يراه كما هو في بعض النسخ و (فتح) مضاف إليه و (من سوى
الصفحه ١٤٨ : ما استقر لمنكور مسئول عنه بها (ووقفا) قال المكودي مصدر منصوب على الحال من فاعل احك المستتر فيه اه
الصفحه ١١٦ : ) متعلق باعز و (اعز) بالعين المهملة والزاي المضمومة فعل أمر من عزا يعزو
إذا نسب و (إن) حرف شرط و (قصدا
الصفحه ١٠ : و (بوعد) متعلق بتبسبط و (منجز) بمعنى سريع نعت لوعد وهذا البيت من جملة الأبيات التي
وافق الصدر فيها العجز
الصفحه ١١ :
محمد فاعل قال وعلى الأول يكون حالا من ضمير أحمد فيكون من جملة المحكي اه
فعلى تقدير صحة هذه
الصفحه ٨١ :
حال من المفعول المقدم (والفعل) مبتدأ و (ذو التصريف) نعت له و (نزرا) حال من الضمير في سبق العائد
الصفحه ١٤٤ :
راع وجملة (رعوا) بفتح العين من رعيت الشيء حفظته صلة ما والعائد محذوف
والمعنى فلاحظ ما لاحظوه من
الصفحه ١٨٠ :
متعلق برد و (الضم) مضاف إليه و (رد) بضم الراء فعل أمر من رد بمعنى صير المتعدي لاثنين و (اليا
الصفحه ٨ : قبلها ومن حكم القول وما تصرف منه أنه لا ينصب إلا جملة
أو مفردا يؤدي معنى الجملة كقلت قصيدة وشعرا وكذا
الصفحه ٥٠ : ) فعل أمر من جعل المتعدي لاثنين و (جملة) مفعوله الثاني و (من بعد) متعلق باجعل و (أن) بفتح الهمزة مضاف
الصفحه ١٨٤ : اسم
المفعول حال كونه من فعل ثلاثي على فعل بفتح العين واوي اللام معتلها نحو عدا
واعلله إن لم تقصد