الصفحه ١١٧ : فيه و (المعرف) بفتح الراء المشددة مفعوله و (المنادى) بدل من المعرف وهو في الأصل نعت للمنادى وقدم عليه
الصفحه ٢٢ : .
النكرة والمعرفة
(نكرة) مبتدأ وسوغ ذلك كونها في معرض التقسيم أو كونها جارية
على موصوف محذوف تقديره اسم
الصفحه ٩٨ : صفة استحسن جر فاعل في المعنى بها فحذف الموصوف بالمشبهة
وقدم التعريف على المعرف. (وصوغها) قال المكودي
الصفحه ٨٧ : ) متعلق بأضيف و (اثنين) مضاف إليه و (معرف) بفتح الراء المشددة نعت لمفهم و (بلا تفرق) قال المكودي متعلق
الصفحه ٨ : لكونه أوضح من المتبوع أو بدل منه
لأن نعت المعرفة إذا تقدم عليها أعرب بحسب العوامل وجعلت المعرفة بدلا منه
الصفحه ٣٢ : وقوم أبرار.
المعرف بأداة التعريف
(أل) مبتدأ و (حرف) خبره و (تعريف) مضاف إليه (أو) حرف عطف و (اللام
الصفحه ٥ : آله وصحبه ومن
والاه وبعد :
إنّ تحقيق
المعرفة بالشيء تتم بمعرفة أصوله ، وتحقق المعرفة في اللغة هو في
الصفحه ٦٦ :
______________________________________________________
ذلك الضمير (بأنت) وهو معرفة محضة (لأن الضمائر كلها معارف) محضة (بل هي أعرف
المعارف ومثال) الجملة
الصفحه ١٢١ : يعود إلى تركها و (المعرفة) مفعول يفيت الثاني والأول محذوف والألف واللام في
المعرفة عوض عن المضاف إليه
الصفحه ٧٦ :
______________________________________________________
بمنزلة الجزء من الكل (حكم الجار والمجرور) إذا وقع (بعد المعرفة أو) بعد (النكرة)
مع التمحض وغيره (حكم
الصفحه ٧٧ : الأول (معرف بأل الجنسية فهو قريب من النكرة وقولك ثمر)
في المثال الثاني (موصوف) بيانع (فهو قريب من
الصفحه ٨١ : أن
الضمير العائد إلى النكرة معرفة مطلقا وفصل قوم فقالوا إن عاد إلى جائز التنكير
نحو جاءني رجل فأكرمته
الصفحه ٨٣ :
______________________________________________________
المثالين محتمل الوصفية والحالية أما الأول فلأنه وقع بعد المعرف بأل
الجنسية وهو قريب من النكرة فإن راعيت
الصفحه ٨٨ : (فمطلقا) قال المكودي حال من أي يعني مضافة إلى المعرفة والنكرة
اه. وفيه نظر لأن فاء الجواب لا تدخل على
الصفحه ١٠٤ : و (معرفة) مضاف إليه والتقدير وأفعل التفضيل الذي أضيف لمعرفة ذو وجهين منقولين عن
ذي معرفة (هذا) قال المكودي