الصفحه ٤٢٩ : والعقاب وأنواعه
إذا روى فيها حديث لا نعلم أنه موضوع جازت روايته ، والعمل به ، بمعنى : أنّ النفس
ترجو ذلك
الصفحه ٤٢٨ : ضعيف أو ما يوجب ضعفه أن
ينبهوا على الصحيح والقوى من الأحاديث فى حاشية الكتاب.
وقد اتفق
الحفاظ والعلما
الصفحه ١١٥ : ء
وجاء فى الخبر
: أن الخضر وإلياس عليهماالسلام يلتقيان كل عام بمكة فى الموسم
الصفحه ٢٦٣ : بعض
أصحابنا وأكثر العلماء رحمهم الله : ينبغى أن يكون أكثر دعاء الحاج بعرفة يوم عرفة
الدعاء الذى رواه
الصفحه ٢٩٦ : قريشا هم بنو النضر بن كنانه ، وهو الصحيح كما
ورد فى الحديث الذى رواه ابن ماجه فى سننه عند ما قدم عليه
الصفحه ٦٥ : لم يكن ذلك منهم إلا وقد علموا أن خبره إنما كان عن
جسمه وحال يقظته.
وأيضا : فإنه
حمل على البراق وهو
الصفحه ٣٠٢ :
وسبب الكراهة :
إما لكونه مأخوذا من الثرب وهو الفساد ، أو من التثريب وهو المؤاخذة بالذنب ، وكان
الصفحه ٤١٠ : (٣).
وفى كتاب ابن
الرجاء عن السرى ـ رحمه الله ـ أنه قال : إلياس والخضر يصومان شهر رمضان فى بيت
المقدس
الصفحه ٨ : .
وواضح أن
الخوارزمى تساهل وترخّص فى رواية هذه الأحاديث الضعيفة والواهية والمكذوبة ، مع
إشارته إلى ذلك فى
الصفحه ٢٠٤ :
حسب المحب من
الحبيب بعلمه
أن الحبيب
ببابه مطروح
والقلب منه
الصفحه ٤٨٣ :
الحاء
حسب المحب من
الحبيب بعلمه
أن الحبيب
ببابه مطروح ٢٠٤
الدال
الصفحه ٦٦ : على أنها حدّثت بذلك عن
غيرها فلم يرجح خبرها على خبر غيرها ، وغيرها يقول خلافه مما وقع نصّا فى حديث أم
الصفحه ٣٣٠ : » (١). ذكره أبو اليمن فى كتابه «تحفة الزائر».
وعن كعب أنه
قال : ما من فجر يطلع إلا نزل عليه سبعون ألف ملك من
الصفحه ١٠ : ـ والذى
تستحقه من حب وقدسية ـ دونما تجاوز أو إطراء أو إفراط.
كل هذه الأسباب
حدت بى إلى تهذيب هذا الكتاب
الصفحه ٤٤٠ : الذى فى السنن ما رواه أبو داود عن النبى صلىاللهعليهوسلم أنه قال : «ما من أحد يسلم علىّ إلا ردّ الله