الصفحه ١٦٩ : مخطئا ومعلوم أن الداخل قد اطلع وزاد على الإطلاع
الدخول وظاهر الحديث مخالف لما حصل عليه الاتفاق فإن صح
الصفحه ١١٩ :
بعد التوبة فإن صح عنه حديث عمر فلم يخالفه إلا إلى ما هو أقوى منه ومع ذلك
فليس في حديث عمر أنه قال
الصفحه ٩٧ : متفقون على أن المحصن
يرجم ولا يجلد والدليل على صحة ذلك حديث أبى هريرة وزيد بن خالد في قصة العسيف وإن
أبا
الصفحه ١٠٩ : قالوا لو صح هذا الحديث كان
معناه أن الرجل وصف امرأته بالخرق وضعف الرأى وتضييع ماله فهي لا تمنعه من طالب
الصفحه ٢٣٧ : لأنى لم أهاجر معه كنت مع الطلقاء
فإن صح هذا الحديث فإن مذهب أم هانئ أن تخصيصه للمهاجرات منهن قد أوجب
الصفحه ١٥٧ : ذلك بهذا اللفظ وإنما روى ما ذكرنا في حديث سهل بن سعد وهو أصل الحديث
فإن صح هذا اللفظ فإنما أخذه الراوي
الصفحه ٣٣١ : الحصين وهو مع ذلك أولى لأن حديث ابن عباس إن صح فإنما هو إخبار عن كونها
زوجة له بعد ما أسلم ولم يعلم حدوث
الصفحه ٤١ : وإذا
قال لامرأته أنت طالق إن شاء الله فليست بطالق وهذا حديث شاذ واهي السند غير معمول
عليه عند أهل العلم
الصفحه ١٠٥ : بكر بن
عياش وأبو الأحوص وشريك وكلهم عن عاصم عن أبى رزين عن ابن عباس مثله ولو كان حديث
عمر وبن أبى عمرو
الصفحه ١١٥ : بمطالبة المقذوف ويدل عليه أيضا ما روى في حديث زيد
بن خالد وأبى هريرة في قصة العسيف وإن أبا الزاني قال إن
الصفحه ١٦١ : وسائر تصرفهم
محمولة على الصحة والجواز وأنه غير جائز حملها على الفساد وعلى ما لا يجوز فعله
بالظن والحسبان
الصفحه ٢٠٩ : الجانب الآخر وهذا يدل على صحة قول أصحابنا
في اعتبار الغدير وأما حديث ابن عباس فإن أصله ما رواه سماك عن
الصفحه ٩٨ :
بعد حديث عبادة فلو كان ما ذكر في حديث عبادة من الجمع بين الجلد والرجم
ثابتا لا يستعمله النبي
الصفحه ٣٤٠ : بعض الرواة أدرجه في الحديث ولو
صح عن النبي صلىاللهعليهوسلم كان معناه وإن أدركهم جلوسا وقد سلم
الصفحه ٣٥٧ : فأى هذه المعاني اعتللت به صح القياس عليها ومن جهة السنة ما روى
حماد بن سلمة عن حماد بن أبى سليمان عن