الصفحه ١٦٥ : فانشعب منها غصن فانشعب في الغصن
غصن ، فما يجعل الغصن الأوّل أولى من الغصن الثاني وقد خرج الغصن من الغصن
الصفحه ٣٥٠ : ينتهي أعمال بني آدم ، وهي
من أشجار الجنّة ليس في الجنّة قصر ولا بيت إلاّ وفيه غصن من أغصانها ، ومثلها في
الصفحه ٣٧٧ : (قُلْ مَنْ حَرَّمَ
زِينَةَ اللهِ الَّتِي أَخْرَجَ لِعِبادِهِ وَالطَّيِّباتِ مِنَ الرِّزْقِ) (٢) ، ولا
الصفحه ٢٦٥ : الكثير الطيّب من أمثاله.
فعلى المسلم أن لا
يتّخذ تلكم الآراء الشاذة خطّة لنفسه ، ولا يصفح عن قول النبيّ
الصفحه ٤٩٧ : (٦ / ٢٦٨) ، نفح الطيب (٤ / ٣٧٣ ـ ٤٠٨) ذكر جملة ضافية من
شعره ، وذكر له قصيدة يمدح بها النبيّ الأعظم
الصفحه ٨٦ : الرجل ومقداره من الشعر ، أخذناها من نفح الطيب (١) (٤ / ٦٠٣ ـ ٦٠٧).
ما يتبع الشعر
أشار شاعرنا شمس
الصفحه ٥٠٠ :
وللمترجم في نفح
الطيب (١) قوله :
جعلوا لأبناءِ
الرسولِ علامةً
إنّ العلامةَ شأنُ
من
الصفحه ٢٦٣ : بقوله
:
«أيّها الناس
إنّما المؤمنون إخوة ، ولا يحلّ لامرئً مال أخيه إلاّ عن طيب نفس منه ، ألا هل
بلّغت
الصفحه ٤٩٩ : :
__________________
(١) نفح الطيب : ١٠ /
١٨٦.
الصفحه ١١٣ : الطيّب إلاّ الطيّب؟
وأنا مدينة العلم وعليٌّ بابها ، فمن أراد المدينة فليأتِها من بابها».
وفي لفظ حذيفة
الصفحه ١٨٣ : فقال لحفصة : إذا رأيت من رسول
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم طيب نفس فسليه عنها ، فلمّا رأت منه طيب نفس
الصفحه ١٦٦ : وننقص منه إنّما هو شيء نراه ، فان رأيته ووافقني تبعتهُ وإلاّ لم
يكن عليك فيه شيء. فأبى زيد فخرج مغضباً
الصفحه ٥٤ : :
طرب الكونُ من
البشْرِ وقد عمّ السرورْ
وغدا القمريُّ
يشدو في ابتسامٍ للزهورْ
الصفحه ٥٠٤ :
ليس المنامُ
لراقدٍ جهل الهوى
عجباً بلى عجبٌ
لمن لا يرقدُ
نام الخليُّ من
الصفحه ٥٣٥ :
فاعجب له إذ
همَّ ينقطُ نقطةً
من فوق حاجبِهِ
فجاءت أسفلا
فتحقّقت في حاءِ
حمرةِ