الصفحه ٢٨٥ : ء ، فيرىٰ منازله في الجنّة ،
فيُخرج روحه في ألين ما يكون من العلاج ، ثُمّ يُشيِّع روحه إلى الجنّة سبعون ألف
الصفحه ٢٣٢ : ـ وعنه : قال الإمام الصادق عليهالسلام : « قراءتها تقوّي النفس وتشدّ العَصَب
، وتُسكّن القَلَق ، وإن
الصفحه ٢٦٠ : يبق شيء بحضرته
إلّا شهَد له يوم القيامة ، حتّى شعره وبشره ولحمه ودمه وعُروقه وعَصَبه وعِظامه ، وجميع
الصفحه ٢٦٥ : القيامة ، حتّى شعره وبَشره ولحمه ودمه وعروقه وعَصبه وعِظامه
الصفحه ٣١ : : « أما قوله الذي ندبك الله إليه وأمرك به عند قراءة القرآن أعوذ بالله السميع العليم من الشيطان الرجيم
الصفحه ٥٩ : عليهالسلام عن قول الله ( وَلَقَدْ آتَيْنَاكَ
سَبْعًا مِّنَ الْمَثَانِي وَالْقُرْآنَ الْعَظِيمَ )
(٣) فقال
الصفحه ١٧٢ : وشربها ، كان عند الناس مسموع القول ، ولا يسمعُ شيئاً يمُرُّ عليه إلّا وعاهُ وحفظه » (١).
٣٩٠ ـ وعنه
الصفحه ١٨ : » (٢).
٢٤ ـ دعائم الاسلام : عن الامام علي عليهالسلام أنّه سئل عن قول الله عزّوجلّ ( وَرَتِّلِ
الْقُرْآنَ
الصفحه ٢٠ : غياث ، عن أبي عبدالله عليهالسلام ، في حديث قال : ثمّ تلا قوله تعالى (
تِلْكَ الدَّارُ الْآخِرَةُ
الصفحه ٣٦ : ، حتّى تبلغوا إلى قوله : ( مُّسْلِمُونَ )
» (٤).
٧٦ ـ وعنه : عن أبيه
، عن محمّد بن يحيى ، عن محمّد بن
الصفحه ٤٠ : الأعلى » (٣).
٩٢ ـ وعنه : عن بعض أصحابنا ، عن أبي عبدالله عليهالسلام ، في قوله عزّوجلّ ( أَلَيْسَ
الصفحه ٤٤ : يَا أَيُّهَا
الْكَافِرُونَ ) تَعدِل رُبعه ، وكان رسول الله يَجْمَع
قول ( قُلْ هُوَ اللَّـهُ أَحَدٌ
الصفحه ٥٣ : : « معنى قول القائل
بسم الله أي أسِمُ نفسي بِسِمَة من سمات الله عزَّوجلَّ ، وهو العبوديّة » قال : فقلت له
الصفحه ٧٦ : عليهالسلام مثله. إلى قوله : ما تركوها (٢).
ورواه الصدوق في ثواب
الأعمال : عن أبيه ، قال :
حدّثني محمّد بن
الصفحه ٧٧ : » (٢).
١٩٠ ـ
الكفعمي في المصباح
: عن النبيّ صلىاللهعليهوآله قال : « من قرأها من أوَّلِها إلى قوله