الصفحه ٢٨١ :
(الاخبار بالذي والالف واللام)
ما قيل أخبر
عنه بالّذي خبر
عن الّذي
مبتدأ قبل
الصفحه ٤٩ : نحو لعمرك لافعلنّ اي
لعمرك قسمي الّا ان هذا الخبر لا يتكلم به لانه معلوم وجواب القسم ساد مسده ومثله
الصفحه ٤٨ :
عن الّذي
خبره قد أضمرا
كضربي العبد
مسيئا وأتم
تبييني الحقّ
منوطا بالحكم
الصفحه ١٨٤ : التقرير ما يزيل ذلك الاستبعاد
وقد جوّز النحويون في المخصوص بالمدح او الذم ان يكون مبتدأ خبره الجملة قبله
الصفحه ٤٠ :
وحذف أل ذي
إن تناد أو تضف
أوجب وفي
غيرهما قد تنحذف
يعني ان من
الصفحه ٤٢ :
الخبر فالصحيح انه مرفوع بالمبتدأ قال سيبويه فاما الذي يبنى عليه شيء هو
هو فان المبني عليه يرتفع به
الصفحه ١٦٦ : بشرط ان يكون للحال او الاستقبال وهو معتمد على استفهام او نفي او ذي خبر او
ذي نعت او حال وكذلك اسم
الصفحه ٢٦٣ : قولك لمن قال انا احبك اذن اصدقك
وكذا لو كانت اذن غير مصدرة فتوسطت بين ذي خبر وخبره او بين ذي جواب
الصفحه ٢٤ : نظرا الى انه خبر في الاصل وليس بمرضي لان
الاتصال قد جاء في الكتاب العزيز في قوله تعالى. (إِذْ
الصفحه ٤٦ : منجدا من المبتدا ولي الخبر ومنجدا حال من الضمير الذي
في الخبر ولا يجوز في نحو ذلك التقديم لا تقول قائم
الصفحه ١٢٧ :
يبغ امروء
على امرىء مستسهلا
قد تقدم ان
الحال وصاحبها خبر ومخبر عنه في المعنى فأصل صاحبها ان
الصفحه ٢٧٩ : افْتَدى بِهِ.)
وندر حذف شرط
لو وجوابها كما في قول الشاعر
ان يكن طبك
الدلال فلو في
الصفحه ٣٥ : خبرية مؤلفة من مبتدإ وخبر نحو جاء الذي زيد ابوه او من فعل
وفاعل نحو جاء الذي كرم اخوه ولا يجوز ان تكون
الصفحه ٢٧٦ :
وربّما رجّح
بعد قسم
شرط بلا ذي
خبر مقدّم
القسم مثل
الشرط في احتياجه الى جواب
الصفحه ٥٧ : موجب وما لا تنصب الخبر الّا
منفيا فاذا عطف بهما على خبر ما وجب رفع المعطوف لكونه خبر مبتدا محذوف تقول