الصفحه ٢١ : ، وإسداء المعونة إليهم ، فكان من
مشاريعه :
١ ـ تأسيس الحوزة العلميّة في مدينة القاسم
عليهالسلام سنة
الصفحه ٢٢ : .
٧ ـ تشكيل البعثات الدينيّة المتمثّلة
بإرسال مجموعة من المبلّغين والمرشدين إلى المناطق المختلفة.
٨ ـ تشكيل
الصفحه ٢٣ : العلميّة والإجتماعيّة من خلال
نشاطاته المستمرّة ، وتأسيسه للحوزة العلميّة في مدينة القاسمعليهالسلام
الصفحه ٢٤ : النجف الأشرف تحت المراقبة العلنية كما هو الحال بالنسبة إلى محلّ إقامته في
مدينة القاسم عليهالسلام
الصفحه ١٩ : .
١٩
ـ قبسات من أنوار الزهراء عليهاالسلام :
ألّفه سنة ١٣٧٩ ه.
٢٠ ـ الإسناد على أهل الكفر والإلحاد
الصفحه ١٥ : في النجف الأشرف ، ومدينة القاسم عليهالسلام ، فحضر عليه عدد من
فضلاء الحوزة ، وتخرّج بعضهم عليه وقد
الصفحه ٢٥٤ : ).
السادسة : إذا كان على وزن (فعيلة) حذفت
منه الياء ، ويفتح ما قبلها ، نحو:(مدينة ـ مدنيّ) ، إلّا في معتلّ
الصفحه ١٧ : على اللمعة الدمشقيّة. شرع به سنة ١٣٩١ ه وقد تمّ منه كتاب الطهارة إلى
كتاب الحدود.
وقد ألّفه عند ما
الصفحه ٢٧ : المرسلين وآله الهداة المهديّين.
وبعد : فيقول العبد الفقير إلى الله
العليّ القدير (محمّد تقيّ) نجل
الصفحه ١٤ :
مولده ونشأته :
من الطبيعي أنّ للبيئة أثرا هاما في
ترسيم الشخصية وتكوينها ، فالانسان شديد التأثر
الصفحه ١٨ : العبادات والمعاملات ـ مطابق
لفتاوى الامام الخوئي قدس سرّه ـ وقد ألّفه بأمر من الامام الخوئي قدس سرّه ، طبع
الصفحه ١٩٧ :
وتامّة بمعنى الفعل وقت الرّواح ـ وهو
ما بين الزوال إلى اللّيل (١)
ـ كقوله تعالى:(وَرَواحُها شَهْرٌ
الصفحه ٢٥٢ :
النسبة
تعريفه :
هي إلحاق بآخر الاسم ياء مشدّدة ،
مكسورا ما قبلها ؛ للدلالة على انتساب شيء إلى
الصفحه ٢٦ : ، والاحاديث الشريفة ،
وتخريج مصادر الاشعار ونسبتها الى قائلها ما أمكن، وصياغة الجداول بطريقة جديدة.
وأشكر
الصفحه ٢٦٢ :
وفاء الفعل فيها ال (طاء) وهي من الحروف
الأحد عشر المذكورة ، قلبنا ال (تاء) إلى (طاء) ليتجانسا