الصفحه ٢٢٢ : وَنِعْمَ النَّصِيرُ.)(١)
٢ ـ مضافا إلى المعرّف باللّام ، كقوله
تعالى : (وَلَنِعْمَ دارُ الْمُتَّقِينَ
الصفحه ٨ : تقويم كتاب الله تعالى ومعرفة
اخبار نبيّه صلىاللهعليهوآله واقامة معانيها على الحقيقة كيما يتسنّى له
الصفحه ٣٠ : والدنيا والمعتمد ، ومعرفة أخبار النبيّ صلّى الله عليه [وآله] وسلّم ،
وإقامة معانيها على الحقيقة ، لأنّه لا
الصفحه ٣٤ : السائل أراد معرفة الميت
وكان عليه أن يقول : (من المتوفّى) بصيغة المفعول ، لكنه أخطأ وقال: (من المتوفّي
الصفحه ١٦٢ :
:
١ ـ الرّفع على الفاعليّة ، نحو : عمّار
حسن وجهه.
٢ ـ النصب على التشبيه بالمفعول ، إن
كان معرفة ، نحو
الصفحه ١٦٧ :
الصورة الرّابعة
استعماله مضافا إلى المعرفة ، مثل : (محمّد
أفضل النّاس).
حكم هذه الصورة
الصفحه ١٨٠ : ء عند عدم المعرفة ،
نحو : (جاء عليم وعليمة).
٥ ـ صيغة (فعول) إذا كانت بمعنى الفاعل.
استوى فيه المذكّر
الصفحه ١٨١ :
ويفرّق فيها بالتاء عند عدم المعرفة نحو
: (جاء العطوف والعطوفة).
٦ ـ صيغة (فعول) إذا كانت بمعنى
الصفحه ٩٥ : النفس نحو : (بعت ، وضربت) لأنّ نفس المتكلّم أقرب الأشياء إليه ،
والحكاية عن النفس من الأجوف على ثلاثة
الصفحه ٤٠ :
اعتبارا بأوّل ألفاظ الماضي ، لأنّ الغالب عند الصرفيين إذا صرّفوا الماضي أو
المضارع أن يبتدئوا بحكاية النفس
الصفحه ٥٧ : ، قالتها حين نقلها من البدو الى
الحضر ، فضاقت نفسها فأنشدت الأبيات ، وأولها :
لبيت تخفق الأرواح فيه
الصفحه ١٨٣ : ) و
__________________
(١) والتعجّب هو :
شعور نفسيّ يطرأ على النفس حين تستعظم امرا نادرا ، أو مجهول الحقيقة ، أو خفيّ
السبب
الصفحه ٢١٠ : .)(١)
١٤ ـ «تعلّم» بمعنى : اعلم ـ ملازم
لصيغة الأمر ـ كقول الشاعر :
تعلّم شفاء النفس قهر عدوّها
الصفحه ٢٨٥ :
رفعت يدي
ونفسي تشتهيه ٢١٢
أو منعتم ما
تسألون فمن
حدّثتموه له
علينا العلاء ٢١٤
الصفحه ٢١ : قدس سرّه ذا
همّة عالية ، ونفس مفعمة بالحيويّة ، والنشاط، وروح كبيرة لم تعرف مللا ولا ضجرا ،
فهو إلى