الصفحه ١٦٥ : يدلّ
على أنّ شيئين اشتركا في معنى ، وزاد أحدهما على الآخر في هذا المعنى ، نحو : (محمّد
الصفحه ١٨٧ :
[فإنّ قومي لم تأكلهم الضّبع].(٣)
أي : لأن كنت ذا نفر.
٣ ـ جواز حذفها مع اسمها ، وذلك بعد (إن
الصفحه ٨٨ :
فوائد :
١ ـ إذا وجد اسم على أقل من ثلاثة أحرف
فهو مبنيّ (١)
إلّا إذا كان في الأصل على ثلاثة أحرف
الصفحه ٢٨٥ : مهما
تأمري القلب يفعل ٦٠
أبا خراشة
أمّا أنت ذا نفر
فان قومي لم
تأكلهم الضبع
الصفحه ٢١٢ :
١٩ ـ «ترك» بمعنى صيّر كقولهم : (تركته
أخا القوم) أي : صيّرته.
والمعنى الآخر ، رفع اليد ، كقول
الصفحه ٢٢٢ : .)(٢)
٣ ـ مضافا إلى المضاف إلى المعرّف
باللّام ، نحو : (نعم ابن أخت القوم).
٤ ـ ضميرا مستترا مميّزا بنكرة منصوبة
الصفحه ٢٧٣ : )
٤٧
٥٩
سورة الأنعام ـ ٦
(فلا تقعد بعد
الذكرى مع القوم الظالمين)
٦٨
الصفحه ٢٤٧ : .
(٤) ـ لأنّ الإدغام
يؤدّي إلى الابتداء بالساكن في غير محلّه.
(٥) ـ أمّا إذا كانا
في كلمتين ، فالإدغام جائز
الصفحه ٩٥ : : (قلت ، بعت)
وإنّما اعتبر ذلك لأنّ الغالب عند الصرفيّين إذا صرّفوا الماضي أو المضارع أن
يبتدؤوا بحكاية
الصفحه ٤٠ :
اعتبارا بأوّل ألفاظ الماضي ، لأنّ الغالب عند الصرفيين إذا صرّفوا الماضي أو
المضارع أن يبتدئوا بحكاية النفس
الصفحه ٧٨ : الثامن
في أبواب الفعل
__________________
(١) احرنجم القوم :
ازدحمو.
الصفحه ١٩٥ : : (وَلَمَّا رَجَعَ مُوسى إِلى قَوْمِهِ.)(٣)
٣ ـ «أض» ، نحو : (آض شعره أبيض) ، أي :
صار.
وكقول الشاعر
الصفحه ١٩٧ : : (فَلا
تَقْعُدْ بَعْدَ الذِّكْرى مَعَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ)(٣).
١٠ ـ «جاء» ، نحو : (ما جاءت حاجتك
الصفحه ٢١٣ : إلى ثلاثة مفاعيل ، وذلك لأنّ الفعل اللّازم إذا دخل باب الإفعال
يتعدّى إلى مفعول واحد.
والفعل
الصفحه ٢٢٨ : رأيته؟) لأنّ
الفعل لا يعمل فيما قبل ما له الصدر ، فـ (زيد) مبتدأ.
٣ ـ رجحان النصب :
إذا وقع الاسم