الصفحه ٥٧٩ : الكريم
هي المصدر للتشريع ، وقد سبق أنّ الخلاقة ـ بعد رحلة الرسول ـ حالت دون تحديث ما
تركه بين الاُمة
الصفحه ٣٦٥ : ليس الغرض من تشريع
التقية عند الابتلاء بالكفار إلاّ صيانة النفس والنفيس من الشر ، فإذا ابتُلي
المسلم
الصفحه ٦٧٢ : .
٣ ـ إنّ المذهب الجعفري قد انتشر في
أقاليم مختلفة الألوان من الصين إلى بحر الظلمات حيث اوربا وما حولها
الصفحه ٣٧٥ : الكعبة ، والمشاهد
المشرفة ، والرد على الإسلام والقرآن والتفسير بما يفسر المذهب ويطابق الالحاد
وغيرها من
الصفحه ٥٨٠ : الأحكام. حتّى اشتهر عن امام
الحنفية أنّه لم يثبت عنده من أحاديث الرسول في مجال التشريع إلاّ سبعة عشر حديثا
الصفحه ٦٦٥ :
: إنّ كلّما تدين به الشيعة التزاماً
وعملاً ، له مصدر متسالم على صحّته عند أهل السنّة ، وأنّهم لو نظروا
الصفحه ٢٦٤ : جعفر بن محمّد الصادق وارث علم الوصيّين ، ثمّ موسى
بن جعفر الكاظم ، ثمّ علي بن موسى الرضا ، ثمّ محمّد بن
الصفحه ٦٦٠ :
إنّ الشيعة يتّخذون الكتاب مصدراً
رئيسياً في العقيدة والتشريع كما يتّخذون سنّة النبي
الصفحه ٦٢٨ : التشيّع ونشرته في البلاد بشتّى الطرق ، فكانّما هي دولة دينية تأسّست
لنشر مذهب أهل البيت.
وأيّد مذهب
الصفحه ٢١ : : الإمامية ،
والزيدية ، والإسماعيلية.
نسأل اللّه سبحانه أن يوقّفنا في دراسة
مذهب الشيعة ، الّذين جنى عليهم
الصفحه ١٤٣ : فيه : فابتدأت بالتاريخ الكبير الذي صنّفه الامام أبو جعفر
الطبري إذ هو الكتاب المعوّل عند الكافة عليه
الصفحه ٥٨١ :
مجال التشريع في
كتاب أسماه بلوغ المرام من أدلّة الأحكام (١)
وهو كتاب صغير جدّاً.
إنّ افتقاد
الصفحه ٣٢١ :
المسألة الرابعة :
القول بالبداء
إنّ من العقائد الثابتة عند الشيعة
الامامية ، هو القول بالبدا
الصفحه ٥٤٨ : فالروايات مجمعة على أنّ أبا الأسود (
وهو شيعي المذهب توفّي سنة ٦٩ ) إمّا مدوّن علم النحو أو واضعه وأضحى
الصفحه ٥٥٥ :
وقوله حجّة فيه
واخترع علم العروض ، وفضله أشهر من أن يذكر وكان إماميّ المذهب (١).
وقال ابن داود