الصفحه ٨٤ : ،
ثم تتضامّ متقلّبة بين أطوار حتى يعدن ركاما ، وكقول تأبّط شرا : [ثابت بن جابر]
ألا من مبلغ
الصفحه ٤٠٣ :
كالصحيفة صحصحان ٨٤
حملت ردينيّا
كأن سنانه
سنا لهب لم
يتّصل بدخان ١٥٤، ١٩٤
الصفحه ٢٢١ : المشدودة على أرجلهن.
وكاستعارة
الفيض لانبساط الفجر في قوله : [البحتري]
كالفجر فاض على نجوم الغيهب
الصفحه ١٠٦ :
الحال «ما جاء راكبا إلا زيد».
والوجه في جميع
ذلك أن النفي في الكلام الناقص ـ أعني الاستثنا
الصفحه ١٠٧ :
: «ما ضرب عمرا إلا زيد» فإنه يختلّ المعنى ؛ فالضابط أن الاختصاص إنما يقع في
الذي يلي «إلا».
ولكن
الصفحه ١٠٠ :
وشرط قصر
الموصوف على الصفة إفرادا عدم تنافي الصفتين ؛ حتى تكون المنفية في قولنا : «ما
زيد إلا شاعر
الصفحه ٢١٤ : السامع في ظاهر الحال أن المراد باسم المشبه به ما هو موضوع له ، فلا يعلم
قصد التشبيه فيه إلا بعد شيء من
الصفحه ٢٨٢ :
وأما قوله
تعالى : (لا يَسْمَعُونَ فِيها
لَغْواً وَلا تَأْثِيماً (٢٥) إِلَّا قِيلاً سَلاماً سَلاماً
الصفحه ٩٩ :
والأول من
الحقيقي كقولك : «ما زيد إلا كاتب» إذا أردت أنه لا يتصف بصفة غير الكتابة ، وهذا
لا يكاد
الصفحه ١٠٥ : : (ما قُلْتُ لَهُمْ
إِلَّا ما أَمَرْتَنِي بِهِ أَنِ اعْبُدُوا اللهَ رَبِّي وَرَبَّكُمْ) [المائدة : الآية
الصفحه ٤٥ : (٢)
وقوله : [المتلمس
، جرير بن عبد المسيح]
ولا يقيم على
ضيم يراد به
إلا الأذلّان
غير
الصفحه ٦٠ : ، حيث تأولوه بـ «ما أهرّ ذا ناب إلا شر» ، فالوجه
تفظيع شأن الشر بتنكيره كما سبق.
هذا كلامه ،
وهو مخالف
الصفحه ١٠٣ :
لصاحب وقد رأيت شبحا من بعيد : «ما هو إلا زيد» إذا وجدته يعتقده غير زيد ،
ويصر على الإنكار ، وعليه
الصفحه ٣١٢ :
أقامت مع
الرّايات حتى كأنها
من الجيش ،
إلا أنها لم تقاتل
فإن
الصفحه ٣٩٣ : المضمومة
وما تراك
المدّاح فيك مقالة
ولا قال إلّا
دون ما فيك قائل ٣٠٩
حدق