الصفحه ١٣٥ : من المعاني ، الإيضاح الشعري ، الإيضاح
في النحو ، التذكرة في النحو ، تعليقة على كتاب سيبويه ، تفسير
الصفحه ١٨٦ : مفردان ، إما غير مقيدين كتشبيه الخدّ بالورد ونحوه ،
وعليه قوله تعالى : (هُنَّ لِباسٌ لَكُمْ
وَأَنْتُمْ
الصفحه ٢٨١ : من قراع الكتائب من قبيل العيب ، فأثبت شيئا من العيب ، على تقدير أن فلول
السيف منه ، وذلك محال ؛ فهو
الصفحه ٩١ : (٣)
فإن كان في
تعليق الفعل به غرابة ذكرت المفعول ؛ لتقرّره في نفس السامع وتؤنسه به ، يقول
الرجل يخبر عن
الصفحه ٧٠ : لشأن رسول الله صلّى الله عليه وسلّم وتعظيما لاستغفاره ، وتنبيها على أن
شفاعة من اسمه الرسول من الله
الصفحه ٦٥ :
ثم قال : وعلّة
ذلك أنك إذا بدأت بـ «كل» كنت قد بنيت النفي عليه وسلّطت الكلية على النفي ،
وأعملتها
الصفحه ١١٩ :
قصر بعض العلماء البلاغة على معرفة الفصل من الوصل ، وما قصرها عليه لأن
الأمر كذلك ، وإنما حاول بذلك
الصفحه ١٠٣ :
لصاحب وقد رأيت شبحا من بعيد : «ما هو إلا زيد» إذا وجدته يعتقده غير زيد ،
ويصر على الإنكار ، وعليه
الصفحه ٩٦ :
الأول على الثاني ، نحو «أعطيت زيدا درهما».
وإما لأن ذكره
أهمّ ، والعناية به أتم ، فيقدّم المفعول
الصفحه ١٥١ :
ومنها : أن يدل
العقل على الحذف ، والعادة على التعيين ، كقوله تعالى حكاية عن امرأة العزيز
الصفحه ٢٠٣ : المخاطب بعرف الشرع
في الدعاء مجازا. والوضع تعيين اللفظ للدلالة على معنى بنفسه.
فقولنا «بنفسه»
احتراز من
الصفحه ٢٨٦ :
وبين النّقا
أأنت أم أمّ سالم؟ (٣)
والتحقير في
قوله تعالى في حق النبي صلّى الله عليه وسلّم
الصفحه ٦٩ : ثلاث التفاتات ، وهذا ظاهر على تفسير السكاكي لأن على تفسيره في كل بيت
التفاتة.
لا يقال :
الالتفات عنده
الصفحه ١٠٥ : قد
طلبنا الأمر من جهته حين استعنّا بك فيما عرض لنا من الحاجة ، وعوّلنا على فضلك ،
كما أن من عوّل على
الصفحه ٢٠٦ : الإبل : إن له عليها إصبعا ، أرادوا أن يقولوا : له عليها أثر
حذق ، فدلّوا عليه بالإصبع ؛ لأنه ما من حذق