الصفحه ١١ : المسلمين ، جلال الدين أبو عبد
الله محمد ، ابن قاضي القضاة سعد الدين أبي محمد عبد الرحمن ، ابن إمام الدين
الصفحه ٨ :
ترجمة المؤلف(١)
هو محمد بن عبد
الرحمن بن عمر بن أحمد بن محمد بن عبد الكريم بن الحسن بن علي بن
الصفحه ٢٢٧ :
قولك : «نطقت الحال» أو إلى المفعول ، كقول ابن المعتز :
جمع الحقّ
لنا في إمام
الصفحه ٣٢٠ : (٥)
علموا أنني
مقيم وقلبي
راحل فيهم
أمام الجمال
مثل صاع
العزيز في أرحل القو
الصفحه ٣٥ : :
__________________
(١) الزمخشري : هو
العلامة جار الله ، أبو القاسم محمود بن عمر بن محمد بن أحمد بن عمر الأديب النحوي
اللغوي الفقيه
الصفحه ٧٣ : بأسنا ، أي
إهلاكنا ، وأصل الثاني : ثمّ أراد الدنّو من محمد صلّى الله عليه وسلّم فتدلّى
فتعلق عليه في
الصفحه ١٤٥ :
__________________
(١) جعفر الصادق : هو
أبو عبد الله جعفر بن محمد الباقر بن علي زين العابدين بن الحسين بن علي بن أبي
طالب
الصفحه ٢١٠ : مسرّجا (٢)
__________________
(١) الراغب الأصبهاني
: هو الحسين بن محمد بن مفضل الإمام أبو القاسم
الصفحه ١٦ : : هو عمرو
بن بحر بن محبوب الكناني ، أبو عثمان البصري الإمام اللغوي النحوي المعروف بالجاحظ
تلميذ النظام
الصفحه ٨٢ : سرت إلّا
وطيف منك يصحبني
سرى أمامي ،
وتأويبا على أثري (١)
يقول : لكثرة
ما
الصفحه ٨٩ : الممدوح وآثاره لم تخف على من له بصر ؛ لكثرتها
واشتهارها ، ويكفي في معرفة أنها سبب لاستحقاقه الإمامة دون
الصفحه ٢٦٧ : انفتح ؛ للخلاء الذي بين الدّفّتين.
وإما بعدها ،
كلفظ «الغزالة» في قول القاضي الإمام أبي الفضل عياض في
الصفحه ٦ : ما خلا عنه المختصر، مما
تضمنه «مفتاح العلوم» وإلى ما خلا عنه المفتاح من كلام الشيخ الإمام عبد القاهر
الصفحه ١٩ : أسماء الله سبحانه وتعالى وصفاته ، كتاب الإمامة ، كتاب
الوزراء ، الكشف عن مساوي شعر المتنبي ، المحيط في
الصفحه ٢٩ : ، الإمام أبو سعيد
البصري الأديب اللغوي ، ولد سنة ١٢٣ ه ، وتوفي بالبصرة سنة ٢١٥ ه ، له من
التصانيف