الصفحه ٦٥٢ : ، نحو : «الأدب أفضل من المال ، الأدب والعلم أفضل من المال ، المتعلّمون
أنفع للوطن من الجهلة» ؛ لذلك
الصفحه ٢٤ :
نحو : «الآجل خير من العاجل» («الآجل» : مبتدأ مرفوع بالضمة) ، ونحو : «طلب
زيد الآجل وترك العاجل
الصفحه ٦٠٨ :
__________________
(١) من كلمات القسم
النصّيّ «عمر» ، و «ايم» و «ايمن».
أما قولك : «عهد الله عليّ لأفعلنّ» ،
فلا يوجب حذف
الصفحه ١٨٣ :
مفتوحة غيرها. ول «ايمن الله» لغات كثيرة ، منها : أيم الله ، ايم الله ،
هيم الله ، ام الله ، ام
الصفحه ٢٦٧ :
٥ ـ الصّيرورة
: نحو : «تأيّمت المرأة» ، أي : صارت أيّما (الأيّم : من فقدت زوجها).
٦ ـ الدلالة
الصفحه ١٢٠ : : أعلمني زيد الأخبار جيّدة. ومن أمثلة حذف المفعول الثاني
والثالث قولك لمن سألك : من أعلمك أخبار الوطن جيّدة
الصفحه ٩٩ : يَنْفَعُ نَفْساً
إِيمانُها لَمْ تَكُنْ آمَنَتْ مِنْ قَبْلُ). (الأنعام : ١٥٨).
٤ ـ أن يكون
مضافا إلى مؤنّث
الصفحه ٢٩٧ :
بابا».
٣ ـ فعلا من
أفعال اليقين ينصب مفعولين أصلهما مبتدأ وخبر ، نحو : «جعلت العلم رمزا للوطن» (أي
الصفحه ٣٦٨ : ضمير مستتر فيه وجوبا تقديره حسب المخاطب.
الدّعاء :
هو طلب فعل شيء
، أو الكفّ عنه ، بشرط أن يكون من
الصفحه ٣٨١ :
ومن العوامل
المعنويّة الابتداء الذي يرفع المبتدأ عند بعضهم ، ومنها التجرّد من النواصب
والجوازم
الصفحه ٧٤ : : «ناصرت الوطن نصر الحرّ وطنه» ، وإما للمفعول به
مع رفع الفاعل ، نحو : «هدمت الباطل هدم الخيمة صاحبها
الصفحه ٤٩ : عدة ، منها :
أ ـ أن يأتي
بعد المستغاث به ، مثل : «يا للشباب للوطن».
ب ـ أن يجرّ
بلام مكسورة
الصفحه ٢٢٤ : الشاعر : «ليس حيّ على
المنون بخال» ، أي : بخالد.
ترخيم النّداء :
١ ـ تعريفه :
الترخيم هو حذف آخر
الصفحه ٤١٧ : ... ، منصوب بالفتحة ، نحو : «صدقا
إنّ الوطن بحاجة إلينا جميعا».
صراحة :
مفعول مطلق
لفعل محذوف تقديره
الصفحه ٦٠٣ : » ، و «خرجت فإذا صديق ينتظرني».
ه ـ بعد
الاستفهام ، نحو : «أمنّة بالدفاع عن الوطن؟» ، أو بعد النفي ، نحو