الصفحه ٢٤٨ : تدخل المصدرية الظرفية عليه.
نحو ما جاء في
الحديث : «لا يزال الرجل في فسحة من دينه ما لم يسفك دما
الصفحه ٧٢ : »
: إنه ـ صلىاللهعليهوسلم ـ بعث مبلغا ومعلّما ، فهو لا يزال في كل مقام يقومه ،
وموطن يشهده ، يأمر
الصفحه ٣٣٧ : يعضد شجرها. قال العباس : إلا الإذخر يا رسول الله......... ١١١
ـ لا يزال الرجل في
فسحة من دينه ما لم
الصفحه ١٨٦ : القريعي» :
ورجّ الفتى للخير ما إن رأيته
على السّنّ خيرا لا يزال يزيد
الصفحه ٣٤٨ : إن رأيته
على السّنّ
خيرا لا يزال يزيد ١٨٦
يا طالب النحو ألا فابكه
الصفحه ١٠١ : ضرورة دينية ، لا يخالف في
ذلك إلّا من لا حظّ له في الإسلام (٢)».
فكان الصحابة ـ
رضياللهعنهم ـ إذا
الصفحه ٢٩ :
وقال «المبارك
، ابن الأثير ، مجد الدين أبو السعادات» ـ ٦٠٦ ه :
«... معرفة
اللغة والإعراب هما
الصفحه ٢٠ : أطفال القرشيين يتبدون فيهم وفي
غيرهم ، يطلبون بذلك نشأة الفصاحة ، ولا يزال كبراء مكة إلى اليوم يرسلون
الصفحه ٩٩ : أيضا ، لأن اللغويين لا يوجد فيهم من منع
الاستشهاد بالحديث في اللغة (١).
الاستشهاد بالحديث عند
الصفحه ١٠٦ : من جار عن الوفا» (١).
ومن الأئمة
الذين استشهدوا بالحديث في النحو :
«الزمخشري ،
وعز الدين الزنجاني
الصفحه ٢٩٣ : » (٣) :
حدبت عليّ
بطون ضنّة كلها
إن ظالما
فيهم ، وإن مظلوما
أي : إن كنت
ظالما فيهم وإن
الصفحه ١١٧ : بالطبع ، ولا
يعلمون لسان العرب بصناعة النحو ، فوقع اللّحن في كلامهم وهم لا يعلمون ، وقد وقع
في كلامهم
الصفحه ١١٣ : الطيب»
: «لا نعلم أحدا من علماء العربية خالف العلماء في الاحتجاج بالحديث الشريف إلّا
ما أبداه الشيخ «أبو
الصفحه ٣٥ :
وقال «شمس
الدين السخاوي» ـ ٩٠٢ ه : عن «أبي أسامة ، حماد ابن سلمة» (١) ، أنه قال لإنسان : إن لحنت
الصفحه ٧٣ : قريش التي أنزل
عليها أولا.
والله أعلم. وفي «الوافي في شرح
الشاطبية» (ص : ٨) والصواب أن قراءات الأئمة