الصفحه ٦٢ : ، والمسموعات ، والمبصرات ؛ إذ ليس إدراكه لشيء منها من جهة الحاسة.
مسألة[ في القدم
ولوازمه ] :
وإذا ثبت أنّه
الصفحه ٥١ :
الايجاز فلا مورد
لأن يختصر منها كتاب آخر.
فإنّ « العجالة » ـ بضم العين وكسرها ـ
تأتي في اللغة
الصفحه ٦٣ :
لأنّه لوكان له ثانٍ واستَغْنى عنه من
كلّ وَجْهٍ ؛ لَما استَغْنى عنه في العَدَدِ ، وهو كونُهما
الصفحه ٦٥ : ؛ لأنّها تفاصيلُ مُقْتَضَى العَقْلِ ؛ لأنّهُ يَقْتضي أنّ طَلَبَ الكَمالِ
حَسَنٌ ، والهرَبَ من الهلاكِ
الصفحه ٤٧ : مطلوب للانسان ، لأنّها نقصٌ ملموس ، ولذلك
كان « الكمالُ »
الذي يضادّه أمراً مطلوباً ، بالطبع الأولي
الصفحه ٦٤ : مَبْدَأ المُتَوَلّدُ
، لأنّهُ لا بُدّ وأنْ يَبتدِئ أوّلاً ، ثمّ يَخلُقَ منه شيئاً.
فقد عَرفْتَ ـ حيئنذٍ
الصفحه ٨ : دلالا
تطير إلى معانقة المعاني
فتبرز كالسراج إذا تلالا
وشلال الشعور
الصفحه ٢٣ : دلالا
تطير إلى معانقة المعاني
فتبرز كالسراج إذا تلالا
وشلال الشعور
الصفحه ٥٩ : وآله أجْمعين.
[ مقدِّمة ] :
إعلمْ أنَّ العبدَ إذا نشأَ بانشاءِ
اللهِ إيّاهُ ؛ لا يخلُو : إمّا أنْ
الصفحه ٦١ : ، وإذا كانَ المُمكِنُ المحتاجُ مَوْجُوداً ؛ فَواجِبُ الوجُودِ ـ الذي لا
يحتاجُ إلى غَيْره ـ بالوجود أوْلى
الصفحه ٢ : ما تحفّز ثائرٌ
إلاّ أعاد عليه عاشوراءها
وإذا تعثّر موكب في زحفه
الصفحه ٣ : إذا ضامنا حاقد
وطوّقَنا بالهموم العدى
طلبناكِ نستكشفُ العاديات
الصفحه ٦ :
فزها في الغصون نوراً بهياً
يتحاشى أن يحتويه مغيب
مرحباً بالهوى إذا اجتاح
الصفحه ١٧ : ما تحفّز ثائرٌ
إلاّ أعاد عليه عاشوراءها
وإذا تعثّر موكب في زحفه
الصفحه ١٨ : إذا ضامنا حاقد
وطوّقَنا بالهموم العدى
طلبناكِ نستكشفُ العاديات