الصفحه ١٣ :
المحتويات
بادئ ذي بد
الصفحه ٢٨ :
المحتويات
بادئ ذي بد
الصفحه ٦٠ : وتركيبه ـ مُتغيّر فهو مُحتاجٌ ، والمحتاجُ لا بُدّ له من مُحتاجٍ
إليه ، وهو صانعه.
مسألَةٌ [ في غناه
الصفحه ٤١ : .
ذكره المنتجب في الفهرست ( ص ١٧٢ ) رقم
( ٤١٩ ).
تنبيه :
ولا بدّ أن يميز المؤلّف عن « محمّد بن
سعيد
الصفحه ٤٢ : أصحابنا عن أبيه. كما سيأتي.
ولا بدّ أنّ المؤلّف لَقِيَ أعلاماً من
رجال الطائفة وروى عنهم إلا أنّا لم نقف
الصفحه ٤٦ : خُلّيَ وطبعه ـ يحسّ بهاجس هذين العاملين ، فلا بدّ أن يحسّ
بضرورة مثل هذا المعتقّد ، ويتوجّه إلى لزوم مثل
الصفحه ٤٧ : بدّ للانسان أن يتجاوز حدّ « الحاجة
» وما فيها من نقص ، ويصل إلى الكمال ، فيكون « غنيّاً بالله عمّن
الصفحه ٥٩ : بُدَّ [ له ] من مُحتاجٍ
إليه.
__________________
(١) كتب في النسخة
هنا : « ربّ وفّق بحقّ وليّك الرضا
الصفحه ٦١ : .
مسألة [ في الارادة
، والاختيار ] :
ويتفرّعُ من كونه حيّاً ، وعالماً أنّهُ
لا بُدَّ أنْ يَعْلَمَ الأشيا
الصفحه ٦٣ : يحتاجُ إلى فِعْله ، فلا بُدّ مِن أنْ يكونَ قد خَلَقَ الخَلْقَ لِغايةٍ
تُؤدّي إليها حِكْمَتُهُ ، وتلكَ
الصفحه ٦٤ : مَبْدَأ المُتَوَلّدُ
، لأنّهُ لا بُدّ وأنْ يَبتدِئ أوّلاً ، ثمّ يَخلُقَ منه شيئاً.
فقد عَرفْتَ ـ حيئنذٍ
الصفحه ٦٦ :
ولا بُدّ أنْ
يكونَ ممّنْ لا يُغَيِّرُ ما يُوحَى إليه ، ويؤمَنُ عليه مِن الكَذِبِ ، والتَغْيير
الصفحه ٦٧ : ذِكرها ـ أنّ
الانسانَ لا يَبقى في الدُنيا أبَداً ؛ فلا بُدّ أنْ يَرْجِعَ النبيُّ إلى مَعادِهِ
، ويَبْقى
الصفحه ٦٨ :
، ويَنْهى عن الفَحْشاء والمُنْكر ، فلا بُدّ من وجوده ، ما دام التكليف باقياً.
ويجبُ أنْ يُؤْمَنَ
عليه
الصفحه ٤٨ : والتيسير ، والتقريب.
ويعتمد على الحجّة والاستدلال على كلّ حكم
في كلّ قضيّة ، حتّى لا نجد فيه أمراً ، غير