الصفحه ٨٣ : الأوزاعى عن الرجل يحلق رأسه فقال أما في الحضر لا يعرف إلا في يوم النحر وهو
في العرف وكان عبدة ابن أبى لبابة
الصفحه ١٠١ : السدس فيعطى السدس ولم ينقص منه شيئا وقد ذكرنا اختلاف الصحابة فيه في
شرح مختصر الطحاوي والحجاج للفرق
الصفحه ٣٣٩ : له ستة أشهر
وقد بينا ذلك في شرح المختصر* وقد اختلفوا في جواز الشركة في دم الهدايا الواجبة
فقال
الصفحه ٣ : المعروف بالجصاص نسبة إلى عمله بالجص هو إمام الحنفية في عصره
ومن المجتهدين المبرزين في المذهب.
ولد في
الصفحه ٥٣ : زمان كشتاسب حين دعاه زرادشت
فاستجاب له على شرائط وأمور يطول شرحها وإنما غرضنا في هذا الموضع الإبانة عما
الصفحه ٤ :
القارئ وفي كتاب شرح المواهب اللدنية لمحمد بن عبد الباقي الزرقانى وكذلك
مما أورده صاحب القاموس في
الصفحه ٢١ :
أبى هريرة ورفاعة بن رافع في تعليم النبي صلىاللهعليهوسلم الأعرابى الصلاة حين لم يحسنها فقال له
الصفحه ٣٠٢ : تعير وقد علمت أن لا اعتكاف إلا في المساجد الثلاثة أو
في المسجد الحرام فقال عبد الله لعلهم أصابوا وأخطأت
الصفحه ٣٠٣ :
لا يمتنع الاعتكاف فيها فكيف صار الاعتكاف مخصوصا بمساجد الجمعات دون مساجد
الجماعات وقد اختلف الفقها
الصفحه ٣٦٠ :
بمتمتع لأن ميقاته الآن في الحج ميقات أهل بلده لأن الميقات قد صار بينه
وبين أهل مكة فصار بمنزلة
الصفحه ٢٦٨ : رمضان في السفر) فذكر معناه فأمره بالصوم في السفر وهذا على وجه
الدلالة على الأفضلية لا على جهة الإيجاب
الصفحه ٣٧١ :
منتظرا مراعى وكذلك صوم الظهار إذا دخل فيه فهو مراعى منتظر ألا ترى أنه لو
أفطر فيه يوما انتقض كله
الصفحه ١٤٧ :
باب القدر يقع فيها الطير فيموت
ذكر أبو جعفر
الطحاوي قال سمعت أبا حازم القاضي يحدث عن سويد بن
الصفحه ٣٠٤ :
ثم استأذنته زينب فأذن لها فلما صلّى الفجر رأى في المسجد أربعة أبنية فقال
ما هذا فقالوا لزينب وحفصة
الصفحه ١٥ :
كان النبي صلىاللهعليهوسلم إذا نهض في الثانية استفتح بالحمد لله رب العالمين ولم
يسكت* قيل له ليس