الصفحه ٦٠ : معجزات الأنبياء عليهم السلام من هذا النوع وأنهم
كانوا سحرة وقال الله تعالى (وَلا يُفْلِحُ
السَّاحِرُ
الصفحه ٦٤ :
فإنه لا يعلم صدق الأنبياء عليهم السلام لتجويزه كون مثل هذه الأعلام مع غيرهم فلا
يأمن من أن يكون جميع من
الصفحه ١٠٩ : فيه أنهم يشهدون للأنبياء عليهم السلام على أممهم
المكذبين بأنهم قد بلغوهم لإعلام النبي
الصفحه ٤٧ : والإنكار
على أهل المعاصي وهذا مما لا يختلف فيه شرائع الأنبياء عليهم السلام فدل ذلك على
أن المأمور به من
الصفحه ٣٠٢ : لمذهب حذيفة لأن المساجد الثلاثة هي مساجد الأنبياء عليهم السلام
وقول آخر وهو ما روى إسرائيل عن أبى إسحاق
الصفحه ٦٧ :
من فعل السحرة لما وصفنا من مضاهاته أعلام الأنبياء عليهم السلام أو أن يكون إنما
أجاز ذلك من جهة سقى
الصفحه ٥٤ : ينتفع به
أحد ولا يبلغ ما يريد إلا من اعتقد صحة قولهم وتصديقهم فيما يقولون ولم تكن ملوكهم
تعترض عليهم في
الصفحه ٨٥ : ذكر أئمة الضلال
قيده بقوله يدعون إلى النار وإذا ثبت أن اسم الإمامة يتناول ما ذكرناه فالأنبياء
عليهم
الصفحه ٦٣ : كان لمن ادعى بسحره معجزات لا يجوز وجود مثلها إلا من الأنبياء عليهم
السلام دلالة على صدقهم وذلك ينقسم
الصفحه ١٠٦ : ء عليهم السلام
وقد شرفها تعالى وعظمها فلا وجه للتولى عنها فأبطل الله قولهم ذلك بأن المواطن من
المشرق
الصفحه ٨٤ : الدين من طريق النبوة
وكذلك سائر الأنبياء أئمة عليهم السلام لما ألزم الله تعالى الناس من اتباعهم
الصفحه ١١١ : وهذه الصفة لا تلحق
الكفار ولا الفساق ولا يختلف في ذلك حكم من فسق أو كفر بالتأويل أو برد النص إذ
الجميع
الصفحه ٣٧ : وهذه
الآية تدل على أن أصول اللغات كلها توقيف من الله تعالى لآدم عليه السلام عليها
على اختلافها وأنه
الصفحه ٧١ : الأنبياء صلوات الله
عليهم فيبطل الاستدلال بها وقوله تعالى (فَيَتَعَلَّمُونَ
مِنْهُما ما يُفَرِّقُونَ بِهِ
الصفحه ١٤٠ : محظور ولم يبينه فلا يصح اعتبار عموم شيء منه* فإن قال قائل لما كان
حكم الجنين حكم أمه فيمن ضرب بطن امرأة