الصفحه ٩٧ : (فلان ثالث ثلاثة) ، بحجة أن اسم الفاعل هذا ليس له فعل. [الواقع
أن هذه الحجة تبدو واهية ، إذ كيف يكون
الصفحه ١٥٠ : وغيرهما ، ولكن العرب لم تنطق بحرف التعجب وضمّنت «أفعل» معناه ،
وبنته كما بنت اسماء الاشارة لتضمّنها معنى
الصفحه ٩٤ : السيدة
عائشة : (ما رأيت رسول الله صلّى الله عليه وسلّم صام شهرا كلّه إلا رمضان» (٢).
ـ قول عبد الله
بن
الصفحه ٨٩ : لهدف انفعالي ، وقد توجّه إليه
لغاية معينة من مثل (أخيرا وجدتك يا رجل) ، أو (بحثت عنك طويلا يا رجل) ، أو
الصفحه ٨٨ : ذلك إلّا أن نبدي دهشتنا لموقفه من (يا رجل) التي ذهب إلى أن أصلها (يا أيها
الرجل) ـ لا ننس موافقة
الصفحه ٢٤ : «يا أيها الناس» هو كلمة
«الناس» بالذات ، وبأن طبيعة اللغة شاءت بلوغه عن طريق «أيّها» (٢) ، إذ لا يعرف
الصفحه ٩٠ : مثلا (يا زيد نفسك)
أو (يا عمرو كلك) الخ ...
ولهذين السببين
استبعدت اللغة توكيد النكرة المقصودة حين
الصفحه ٩١ :
الاستعمال في الصيغة الأخيرة ، إذ يقال (يا أيّها الرجل بن الرجل) ، أو (يا
أيّها الرجل الأمين) ، أو
الصفحه ٨٧ :
على رفع (كلّ) في (يا تميم كلّكم) بأنه إذا تمّ فهو مبتدأ على القطع ،
والتأويل (يا تميم كلّكم مدعوّ
الصفحه ٩٢ :
المتكلم مثلا : (هبّوا يا تميم كلّكم) ـ برفع (كلّ) ـ فحينئذ يكون التوكيد المعنوي
عائدا إلى (واو الجماعة) في
الصفحه ٢٣ : الأخفش.
* المعروف أن «أيّ»
في أسلوب النداء : «يا أيها الناس» هي المنادى ، وأن «الهاء» للتنبيه ، والاسم
الصفحه ٨٦ : )(٢).
* أجاز الأخفش (يا
زيد بن عمرو) ـ برفع (ابن) ـ و (يا تميم كلّكم) ـ برفع (كلّ) ـ وأوجب رفع النعت
والتوكيد
الصفحه ١٥١ : تنوين «ليكون بينه وبين ما هو مرفوع برافع صحيح فرق». وتمسّك الفراء
بأن «الاصل في النداء ان يقال (يا زيداه
الصفحه ٢٥ : «يا أيها الناس» ـ وإما قد جعلت من تخاطبهم بمثابة «النكرة
المقصودة بالنداء» ـ كما في قولك «يا غافلا
الصفحه ٩٣ : التذكير بمخالفتنا إياه الرأي في الدافع إلى اعتبارها كذلك [نشير
إلى أن أصل (يا رجل) في رأيه هو (يا أيها