الصفحه ٢٧ : إِيمانِهِ إِلَّا مَنْ أُكْرِهَ وَقَلْبُهُ مُطْمَئِنٌّ بِالْإِيمانِ
وَلكِنْ مَنْ شَرَحَ بِالْكُفْرِ صَدْراً
الصفحه ٢٨ : غَضَبٌ
مِنَ اللهِ) جواب لـ (من شرح بالكفر صدرا) وأنه سدّ مسدّ الجواب لـ (من
كفر بالله). ومثاله أيضا
الصفحه ٣٢ : غَضَبٌ
...) واقعة جوابا لـ (مَنْ شَرَحَ
بِالْكُفْرِ صَدْراً) وحدها ، وأن (مَنْ كَفَرَ بِاللهِ
مِنْ بَعْدِ
الصفحه ٢٠١ :
ثبت المصادر والمراجع
١ ـ ابن الخشاب
/ المرتجل / تحقيق علي حيدر / دمشق ١٩٧٢
٢ ـ ابن جني
الصفحه ٧٥ : ـ ٤٨٧. وقد أورد ابن هشام في المسألة ثلاثة أوجه :
أحدها ـ أن (في) مقدّرة ، فالعمل لها ،
ويؤيده أن في
الصفحه ٨٥ :
الاسم الواقع بعد (إذا) ، فيقوّيه قول ضيغم الأسدي :
إذا هو لم
يخفني في ابن عمّي
الصفحه ٩٠ : ينعت إلا بنعت خاص جدا ـ هو لفظة «ابن» ـ ربما كان أقرب إلى (البدل)
أو إلى (عطف البيان) منه إلى (النعت
الصفحه ٩٥ : ؟) ، أو نحوه.
وقد قال ابن
مالك : «لم يقل أحد أن (كيف) ظرف ، إذ ليست زمانا ولا مكانا) ، ولكنها لما كانت
الصفحه ٩٦ :
ويستفاد من
كلام ابن مالك أعلاه أن قول سيبويه بظرفية (كيف) يجب ألا يؤخذ فيه بحرفية التسمية
، لأن
الصفحه ١٩١ : ابن سيده فقد نسبه في كتابه «المخصص» إلى قيس بن معاذ المعروف بمجنون
ليلى.
(٢) الانصاف في مسائل
الخلاف
الصفحه ٢٤ : ، فلما جاز ان تقول «يا إله» ، جاز ان تقول «يا الله». ابن الخشاب ،
المرتجل ، ص ١٩٥.
الصفحه ٣٥ : قال به من عدم جواز الفصل بين
__________________
(١) راجع في هذا رأي
ابن مضاء القرطبي في «كتاب الرد
الصفحه ٨٢ : الآية الثانية جواب قسم سدّ مع القسم مسدّ جواب الشرط (٢)
واعتبر ابن
هشام حذف (الفاء) في بيت حسان ضرورة
الصفحه ٨٦ : )(٢).
* أجاز الأخفش (يا
زيد بن عمرو) ـ برفع (ابن) ـ و (يا تميم كلّكم) ـ برفع (كلّ) ـ وأوجب رفع النعت
والتوكيد
الصفحه ٨٧ : مراعاة الاستعمال اللغوي حين أجاز الرفع في (ابن) و (كل) ، إلى
جانب النصب فيهما ، دون اللجوء إلى التأويل