الصفحه ١٨٤ : الا تلك ال (أنا) التي تضاهي اسم العلم
في تحديد الهويّة الشخصية.
الصفحه ٢٢ : أن «نافعا» في مثل «وجدت العلم نافعا» أقرب إلى (الحال) منه إلى (المفعول) ،
على الرغم من كون «العلم
الصفحه ٩٣ : في المنادى المفرد العلم (١).
* منع أكثر
البصريين توكيد النكرة بإطلاق بحجة أن التوكيد «معرفة» ، ولا
الصفحه ١٣٣ : الظواهر اللغوية ومحاولة ضبطها في أصول وقواعد. وحاولوا كذلك خرق الطوق الذي
فرضه البصريون بقصرهم الاستشهاد
الصفحه ١٧ :
الفصل الأول
اجتهادات عقّدت النحو
لعله لم يكن في
وسع الأخفش الأوسط ـ وقد رست قواعد المدرسة
الصفحه ١١١ : في التسميات والمصطلحات.
ولا يهمنا كذلك
ما رافق الدرس النحوي الكوفي من خلاف على فروع الأصول التي
الصفحه ١٣١ : أنه «وإن شذّ الشيء في الاستعمال وقوي في القياس
، كان استعمال ما كثر استعماله أولى ، وإن لم ينته قياسه
الصفحه ٩٠ :
نريد تسميته لسبب انفعالي محض ، كالتحبب أو التعظيم أو غير ذلك.
وغني عن البيان
أن اسم العلم لا
الصفحه ١٨٦ :
قبيل الغيبيات ولا تستند إلى اي سند علمي ، (اذ من ادرانا ان أصل (لا رجل
في الدار)) هو (لا من رجل في
الصفحه ١٥١ :
دراسة موضوعية جديدة ، رأيناهم يقفون من المنادى المعرف المفرد (اي اسم
العلم المنادى) موقفين كلاهما
الصفحه ١٦٨ :
«الضمير في قولك (في داره زيد) غير معتمد عليه. ألا ترى أن المقصود (في
الدار زيد) ، وحصل هذا الضمير
الصفحه ١٧٠ :
ومنصوبه لا يرتكز في رأينا إلى أي سند علمي ، ولا نحسبه إلا من قبيل
الأحكام المبنية على الهوى.
بقي
الصفحه ١٩٧ :
مع العلم ان لا
عبرة بقول من قال : «فهو ضعيف في الكلام ، لأنّه قدّر الفعل بعد «متى» و «أينما» و
«من
الصفحه ١١٣ :
الكوفيين في إنشاء مذهب خاصّ بهم يبدو من أطره العامّة أنه مغاير للمذهب
البصري. فهل أفلحوا في ذلك
الصفحه ٢١ : في مثل قولنا «علمت أنّ زيدا قائم» سدّت مسدّ مفعولي
فعل القلب (علم). وذهب الأخفش إلى أن (أنّ