الصفحه ١٤٤ :
مراودة المتكلم الشك في إمكان تصديقها لدى المخاطب ، وإحساسه الشخصي ببرودها أو
بقلة حرارتها إذا هو بدأها
الصفحه ١٦١ :
هذه القضايا من أن نبدأ بها من البداية فنقول بأن اجازة التراكيب الواردة
اعلاه لا يسوّغها سوى
الصفحه ١٣٣ : الظواهر اللغوية ومحاولة ضبطها في أصول وقواعد. وحاولوا كذلك خرق الطوق الذي
فرضه البصريون بقصرهم الاستشهاد
الصفحه ١٤٦ : نفي الحدث المتمثل في (لن) ، نراه يتراجع عنه ويضعضعه عن طريق التشكيك
المتمثل في (الظن) ، وهذا ما يأباه
الصفحه ١٦٧ :
في العبارة ـ حسب منطق الإعراب التقليدي ـ قد عاد إلى اسم واقع مفعولا به
للفعل تارة ، ولاسم الفاعل
الصفحه ١٢٦ :
بالطبع ـ ومبالغتهم في التحري عن الشواهد السليمة وتجنّب كل ما بدا لهم
مفتعلا ، فلم يكترثوا بالتالي
الصفحه ٣٢ :
«حين» ـ ولا تكون محتاجة إلى جواب. كذلك تسقط الحاجة إلى الجواب في الجملة
المصدرة بـ «إن» إذا وقعت
الصفحه ٢٧ : يأتي في الكلام ما يدل على جواب الشرط في المعنى دون اللفظ كما في قوله (وَلَوْ أَنَّهُمْ آمَنُوا
الصفحه ٢٨ : غَضَبٌ
مِنَ اللهِ) جواب لـ (من شرح بالكفر صدرا) وأنه سدّ مسدّ الجواب لـ (من
كفر بالله). ومثاله أيضا
الصفحه ١٤١ : استبدلنا بالمضارع اسم الفاعل في مثل (كان زيد ناصحا عمرا ، فاصبح
ناصحا أخاه) ، وجعلنا العبارة (كان زيد ينصح
الصفحه ٢٤ :
وعلى الرغم من
تحفظاتنا على أسلوب النداء وضرورة إعادة النظر فيه (١) ، وإيماننا بأن المنادى في مثل
الصفحه ٣١ :
ثقل ـ في رأينا ـ دخول الفاء على لام التوكيد في «لمغفرة» التي استجابت
لأختها في «لئن» ووازتها لغرض
الصفحه ٧٣ :
أحدهما جارا ، فيقال :
ـ (زيد في
الدار والحجرة عمرو)
ـ (في الدار
زيد والحجرة عمرو)
ـ (زيد في
الصفحه ٨١ :
ليست (الفاء) هناك مضمرة بتة». واعتبر هاتين الآيتين من «باب ما جاء في
التنزيل من حروف الشرط دخلت
الصفحه ١٢٩ :
والخبر ، وهما «في أنيابها السمّ» ، قد تمّا.
ولعل مما يثلج
صدر الباحث أن سيبويه اعترض على موقف