الصفحه ١٣ :
الأمر مجزوم مثل جواب ما بعد حروف المجازاة كأنه «تفسير» ، وأن جزم «أوف» في قوله (وَأَوْفُوا بِعَهْدِي
الصفحه ٨٨ :
علمنا أن النكرة المقصودة بالنداء في مثل (يا رجل) تنعت أو تؤكد ، ولا أنه من
الممكن القول (يا رجل كريم) أو
الصفحه ٨٦ :
تفسير له. [المقصود أنه يتعذّر تقدير (لم يخفني) قبل (هو) ، لأنك لا تقدر
أن تقول (إذا لم يخفني هو لم
الصفحه ١٣١ : النحاة
في هذه المرحلة استخدامها لتقنين الظواهر أو تفسيرها ، والتي استخدموها بالفعل ،
تهمل نقطة البد
الصفحه ٦٠ : ء) زائدة ، وأنه لا مجال
للتأويل الذي ذهب إليه الأخفش وارتضاه النحاة ، ومنهم صاحب «إعراب القرآن» ،
ومفاده
الصفحه ٥٢ : أن (جزاء سيئة بمثلها) جملة مستقلة جاءت اعتراضا ، كما
يقول صاحب «إعراب القرآن» (١). ففي رأينا أن (جزا
الصفحه ٨٠ : (الايصاء للوالدين إن ترك خيرا)].
وقال صاحب «إعراب
القرآن» (١) :
«فقول من قال
إن (الفاء) في قوله (إنكم
الصفحه ١٤ :
__________________
(١) همع الهوامع ، ١
/ ٢٤٢.
(٢) مغني اللبيب ، ٢
/ ٤٤٤. إعراب القرآن ، ١ / ٢٠٣ ـ ٢ / ٥٢١ ـ ٥٣١ ـ ٥٣٥.
الصفحه ١٥ :
__________________
(١) مخطوطة معاني
القرآن ، ١٢ / أ، نقلا عن «منهج الأخفش الأوسط» ، ص ٢١٣.
(٢) نفسه ، نقلا عن «منهج
الأخفش
الصفحه ٣٣ : ء. (٢)
__________________
(١) إعراب القرآن ٢ /
٥٩٠ ـ ٥٩١.
(٢) كان من جملة ما
احتج به البصريون على جواز تقديم الحال على العامل فيها
الصفحه ٣٦ : اقتصر الأخفش على
__________________
(١) همع الهوامع ، ١
/ ١٤٦ ـ اعراب القرآن ، ١ / ١٧٤.
الصفحه ٣٩ : معاني
القرآن ، ١٢٨ / بـ ، نقلا عن «منهج الاخفش الاوسط» ، ص ٢٢٢ / ٢٢٣]
الصفحه ٤٩ : إِلَيْكِ
بِجِذْعِ
__________________
(١) همع الهوامع ١ /
١٢٧.
(٢) إعراب القرآن ، ٢
/ ٦٦٩.
الصفحه ٥٤ :
__________________
(١) اعراب القرآن ، ٢
/ ٦٧٠.
الصفحه ٥٩ : » ، إذ قال صاحب «إعراب القرآن»
في «باب ما جاء في التنزيل من الحروف الزائدة في تقدير ، وهي غير زائدة في