الصفحه ١٣٥ :
إذن أزورك) ، و (كان زيد إذن يزورك) ، بنصب الفعلين بعد «إذن».
والحق أنه فات
الكسائي ، كما فات
الصفحه ١٦٤ : (من قام؟ زيد ام أبوه) فيجاب عن الاول بـ (قائم ابوه)
وعن الثاني بـ (قام أبوه). ثم لكي يؤكد المجيب نسبة
الصفحه ١٩٧ :
مع العلم ان لا
عبرة بقول من قال : «فهو ضعيف في الكلام ، لأنّه قدّر الفعل بعد «متى» و «أينما» و
«من
الصفحه ١٨٢ : (نا) في (لحقنا).
وهناك ايضا ما
ورد في صحيح البخاري من قول عمر : (كنت وجار لي) ، بعطف (جار) بالرفع
الصفحه ٢٧ : خَيْرٌ مِمَّا
يَجْمَعُونَ) [آل عمران / ١٥٧]. ففي قوله «لمغفرة» جواب للشرط متضمّن ، وهو على التقدير
الصفحه ١٦٣ :
كل نص لغوي مشابه. فالاولى لا يمكن ان تكون وردت على لسان عربي لمجرد
الاخبار ، والا لكان اوردها
الصفحه ٤٤ : المعادلة ، فإن منطق اللغة يأباها ولا شك ، وإلّا
لكان جرى مثل «ضربته أن ضربت» في الاستعمال ولو مرة ، إذا لم
الصفحه ٤٥ : ، فيقال «جاء الزيدان أنفسهما» و «جاءت الهندان
أنفسهما». ولو كان القياس أصحّ وأقوى من الاستعمال ، لكان
الصفحه ٥٣ : «أليس الله بقادر». وعلى هذا الأساس
لا تكون (الباء) مزيدة في خبر (أن) ، وإلّا لكان المتكلم بالخيار في
الصفحه ٥٤ : لكان تمّ بدونه : (وَكَفى بِاللهِ حَسِيباً) [النساء / ٦ ، الأحزاب / ٣٩] ، (وَكَفى بِجَهَنَّمَ
سَعِيراً
الصفحه ٦٤ : نماذج منها :
* أوجب النحاة
قبل الأخفش اقتران الفعل الماضي المثبت لكي يصلح وقوعه حالا بـ (قد) ظاهرة أو
الصفحه ٩٥ :
تفسّر بقولك (على أي حال؟) [وهو تقدير سيبويه كما رأينا] لكونها سؤالا عن الأحوال
العامة ، سمّيت ظرفا
الصفحه ٩٨ : أشبهت الاسم لكونها لا
تتصرف ، والاسم تدخله (اللام) حين يكون خبرا لـ (إنّ) (١).
وسواء أوافقنا
على
الصفحه ٣٠ : بـ «اللام» جوابا لأداة الشرط «لو».
وقل الشيء نفسه
عن الآية ١٥٧ من آل عمران.
فجملة (لَمَغْفِرَةٌ مِنَ
الصفحه ٤٦ : » ، و «كأنّ أنك
منطلق» ، و «لكنّ أنك منطلق» ، من غير ما سماع ، الأمر الذي دفع الجرمي (هو ابو
عمر صالح بن إسحاق