الصفحه ١٢٣ : على
البصريين ـ كما فعل محمد محيي الدين عبد الحميد في حاشية المسألة ١٠ من «الانصاف
في مسائل الخلاف
الصفحه ١١٤ : » وقالوا بأنه هو الذي عمل
النصب في الظرف. ومفاد هذه النظرية أن «زيدا» في قولنا (زيد أمامك) ليس «الأمام
الصفحه ٤١ : الظواهر
اللغوية ، وقف حائرا أمام ظاهرة «المفعول معه». فالمفروض ـ حسب نظرية «العامل» ـ أن
ينتصب الاسم
الصفحه ١٠٢ : أن
ما ذهب إليه الأخفش يتوافق مع روح اللغة التي يبدو جليا أنها تتيح المجال رحبا
أمام المتكلم أن يختار
الصفحه ١١٩ : ثبوتها فيهما ، فإنه يجد نفسه حائرا أمام كلمة «المضارعة»
التي نادى بها ثعلب. فما تراها تعني بالضبط؟ أتكون
الصفحه ١٧٢ : المخاطب.
ـ تواضع
المتكلم امام مديح المخاطب له عند نعته بالاحسان.
ـ انتفاء «الذاتية»
من العبارة ، وهو
الصفحه ١٧٥ : ) مرفوع بالنون (١).
ولا يملك المرء
إلا أن يدهش أمام هذا الرأي وهو يرى ان هذه الحروف نفسها لا تسقط في
الصفحه ١٨٤ : من أن تبهت شخصيته المكنّى عنها بـ (التاء) امام شخصية (زيد)
المعبّر عنها بالعلمية ، وهو خوف لا يطامنه
الصفحه ٥ : محمد
الطنطاوي ، نشأة النحو ، ص ٨٩.
(٣) عبد الأمير محمد
أمين الورد ، منهج الأخفش الأوسط في الدراسة
الصفحه ٢٠١ : / مغني اللبيب / تحقيق محمد محيي الدين عبد الحميد / دار الكتاب العربي
٦ ـ ابو
البركات الانباري / الانصاف
الصفحه ٢٠٢ :
١٤ ـ السيوطي /
همع الهوامع / دار المعرفة / بيروت
١٥ ـ السيوطي /
بغية الوعاة / تحقيق محمد ابو
الصفحه ٤٦ : محمد المتوفى عام ٢٣٦ ه) حين ردّ قياس الأخفش بقوله
إن العرب استغنت عن «أظننت عمرا زيدا عاقلا» بـ «جعلته
الصفحه ٦٧ : الخلاف» ، محمد محيي الدين عبد الحميد ، على هذا كله بقوله
:
«الإنصاف
الاستدلال بالكلام الوارد عن العرب
الصفحه ١٠٩ : الشاذ الذي لا يجوز
__________________
(١) نشأة النحو ، ص
١٦٦.
(٢) ذكر محمد بن يزيد
قال : حدثني
الصفحه ١٧١ : جارتين عندك مقطوعة يدها) ـ أي تاركة للغزل ـ فإننا لا
نملك إلا أن نعجب لاجازة ابي بكر محمد بن القاسم بن