الصفحه ١١٩ : ثبوتها فيهما ، فإنه يجد نفسه حائرا أمام كلمة «المضارعة»
التي نادى بها ثعلب. فما تراها تعني بالضبط؟ أتكون
الصفحه ١١٤ : » وقالوا بأنه هو الذي عمل
النصب في الظرف. ومفاد هذه النظرية أن «زيدا» في قولنا (زيد أمامك) ليس «الأمام
الصفحه ١٠ : به رغم وجوده ، قياسا على قراءة أبي جعفر بن القعقاع : (لِيَجْزِيَ قَوْماً بِما كانُوا
يَكْسِبُونَ
الصفحه ١٢٧ : والمجرور ، أو المصدر ، عن الفاعل مع وجود المفعول. وحين
سمعوا قراءة أبي جعفر : (لِيَجْزِيَ قَوْماً
بِما
الصفحه ٤١ : الظواهر
اللغوية ، وقف حائرا أمام ظاهرة «المفعول معه». فالمفروض ـ حسب نظرية «العامل» ـ أن
ينتصب الاسم
الصفحه ١٠٢ : أن
ما ذهب إليه الأخفش يتوافق مع روح اللغة التي يبدو جليا أنها تتيح المجال رحبا
أمام المتكلم أن يختار
الصفحه ١٢٣ : عبد ربه) :
قالت امامة لما جئت زائرها
هلّا رميت ببعض الاسهم السود
لا
الصفحه ١٧٢ : المخاطب.
ـ تواضع
المتكلم امام مديح المخاطب له عند نعته بالاحسان.
ـ انتفاء «الذاتية»
من العبارة ، وهو
الصفحه ١٧٥ : ) مرفوع بالنون (١).
ولا يملك المرء
إلا أن يدهش أمام هذا الرأي وهو يرى ان هذه الحروف نفسها لا تسقط في
الصفحه ١٨٤ : من أن تبهت شخصيته المكنّى عنها بـ (التاء) امام شخصية (زيد)
المعبّر عنها بالعلمية ، وهو خوف لا يطامنه
الصفحه ٢٠١ : مضاء
القرطبي / كتاب الرد على النحاة / تحقيق الدكتور شوقي ضيف / القاهرة ١٩٤٧
٥ ـ ابن هشام
الانصاري
الصفحه ٦٧ : ء ، كأنه قال (ضيّق الله صدورهم) ، مثل (جاءني فلان وسّع الله رزقه).
وقد علّق محقق
كتاب «الإنصاف في مسائل
الصفحه ١٠١ : الموقف يقتضي تقديم جواب الشرط على الأداة.
* قال سيبويه
في كتابه : «واعلم أن ناسا من العرب يغلظون
الصفحه ١١٢ : عنه كتاب
سيبويه ، وملاحظته بأنه يكثر من الخلاف على صاحب الكتاب وعلى الخليل بن أحمد ، قد
ساعدت ، كلها
الصفحه ١٧ : البصرية الكلية أو شبه الكلية ، بدليل
وجود كتاب سيبويه ـ أن يتصدّى لاستبدال الأصول النحوية بأصول أخرى ، فما