الصفحه ١١٩ :
التقريري في حال الإثبات. (راجع كذلك ما جاء في المسألة ٧٤ من كتاب «الإنصاف في
مسائل الخلاف».)
الصفحه ٦٧ : ء ، كأنه قال (ضيّق الله صدورهم) ، مثل (جاءني فلان وسّع الله رزقه).
وقد علّق محقق
كتاب «الإنصاف في مسائل
الصفحه ٩٣ : فيه فائدة ، لأن من قال : (صمت شهرا) قد يريد جميع
__________________
(١) راجع المسألة ٤٥
من كتاب
الصفحه ١٣٧ : له.
(٢) راجع هذا وما يليه
من تأويلات البصريين في المسألة ٨٧ من كتاب «الإنصاف في مسائل الخلاف».
الصفحه ١٨٣ :
فساغ ترك التوكيد بالضمير المنفصل. وكلام البصريين «كلام لا يقضى العجب منه
، ان يجدوا في كلام الله
الصفحه ١٥٠ : العربي» ص ٥٣).
(٢) انظر في هذا
المسألة ١٥ من كتاب «الانصاف في مسائل الخلاف».
الصفحه ٦٤ : ). [راجع المسألة ٣٢ من
كتاب «الإنصاف في مسائل الخلاف»].
الصفحه ١٩٦ : ء دون غيرها من الاسماء والظروف التي يجازى بها» (١) ، على ان يكون فعل الشرط ماضيا ، كما في (ان زيد اتاني
الصفحه ١٧٢ : ما لا توفّره صيغة (كلاي وكلاك) لما فيها من التمييز والفصل بين «الأنا»
و «الأنت» ، الخ ...
يضاف إلى
الصفحه ١٨٤ : ء مبادرة «زيد» الشخصية الى الخروج ، ومطاوعته المتكلم
فيه بغرض مصاحبته او بقصد ارضاء رغبته.
٣ ـ (خرجت انا
الصفحه ١٢٣ : على
البصريين ـ كما فعل محمد محيي الدين عبد الحميد في حاشية المسألة ١٠ من «الانصاف
في مسائل الخلاف
الصفحه ٤١ : التشبّث بفكرة «العامل» التي ورثها عن
أساتذة مدرسته ، ومحاولة التخلص منها والأخذ بالمنهج الوصفي في تعليل
الصفحه ١١٤ : للمنصوب من «ناصب» ، أي عامل يعمل فيه.
إن الذي عمل
النصب في الظرف لا يمكن أن يكون المبتدأ نفسه ويكون
الصفحه ١٠١ : الموقف يقتضي تقديم جواب الشرط على الأداة.
* قال سيبويه
في كتابه : «واعلم أن ناسا من العرب يغلظون
الصفحه ١٠٢ :
والذي نراه أن
ما تأوّله سيبويه ومن تابعه من البصريين في مثل هذين الشاهدين من تقدير «التقديم