الصفحه ١٥٧ : ظواهر القرآن هو استكشاف مراده سبحانه من دون مراجعة إلى ما يحكم
به العقل في موردها ، أو من دون مراجعة إلى
الصفحه ١١٤ : مثل ذلك مخالفا للقرآن
ومعارضا له،بل يكون في خدمة القرآن والغاية المهمة من وراء حجّية خبر الواحد هو
ذلك
الصفحه ١٥٨ :
قتادة ، فإنّهم
كانوا يستبدون بنفس القرآن من دون الرجوع إلى حديث العترة الطاهرة في مجملاته
ومبهماته
الصفحه ١٧ : وضعها للمعنى الأعم.
وهذا هو الطريق
المألوف في اقتناص مفاهيم اللغات ومعانيها وفي تفسير لغات القرآن
الصفحه ١٩ : ، فالمرجع عند العقلاء هو عدم التقدير إلاّ أن تدلّ
عليه قرينة ، كما في قوله سبحانه : (وَسْئَلِ الْقَرْيَةَ
الصفحه ٧٥ : ؟ (١)
٩. القران بين
الحج والعمرة :
لو قارن بين الحج
والعمرة بنية واحدة ، فهل يبطل عمله لأجل النهي عن القران كما
الصفحه ٩٥ : المتبادر منه أنّ النزول أو السلام إلى مطلع الفجر لا فيه نفسه ولا بعده ،
وكقول القائل : قرأت القرآن إلى سورة
الصفحه ١٥٦ : (وَلَقَدْ يَسَّرْنَا
الْقُرْآنَ لِلذِّكْرِ فَهَلْ مِنْ مُدَّكِرٍ) (القمر / ١٧) وفي الوقت نفسه أمر بالتدبّر
الصفحه ٢١ : في المعاجم. (١)
وقد اشتمل القرآن
على اللّفظ المشترك ، كالنجم المشترك بين الكوكب والنبات الذي لا ساق
الصفحه ٣٢ : الثاني ، والظاهر صحّة استعماله في الفعل لوروده في القرآن. كقوله سبحانه :
(قُلْ إِنَّ الْأَمْرَ كُلَّهُ
الصفحه ٣٧ : الوجوب من أساليب أخرى
إنّ للقرآن
والسنّة أساليب أخرى في بيان الوجوب والإلزام غير صيغة الأمر ، فتارة
الصفحه ٧٩ : كاذبا.
وقوله تعالى : (وَسْئَلِ
الْقَرْيَةَ الَّتِي كُنَّا فِيها) (يوسف / ٨٢) فلو
لم يقدّر الأهل لما
الصفحه ١٠١ : : نعم ، لمفهوم موثقة سماعة سألته عن الجنب هل
يقرأ القرآن؟ قال : «ما بينه وبين سبع آيات». (١)
٢. يسقط
الصفحه ١١١ : .
وقد سلك التشريع
الإسلامي هذا النحو فتجد ورود العموم في القرآن أو كلام
الصفحه ١١٦ : ) (المجادلة / ١٣).
إنّ النسخ في
القرآن الكريم نادر جدّا ، ولم نعثر على النسخ في الكتاب