الصفحه ٨٣ :
ولا مجموعا ولا ملحقا بهما ولا من الأسماء الخمسة فإن كلا من هذه لا يقال
له مفرد في هذا الباب ثم لا
الصفحه ٣٣ : والأول مفعول أول أي ما اتفق عليه جميع
العرب من الألفاظ والعرب خلاف العجم سموا عربا لأن البلاد التي سكنوها
الصفحه ٩٣ : ء
الزيدان والصالحان فإن دلّ على اثنين من غير زيادة نحو : لفظ شفع فلا يقال له مثنى
عندهم أو دلّ على اثنين
الصفحه ٦٠ : ، إلى : معطوف على من مبني على السكون في محل رفع لأنه
اسم مبني لا يظهر فيه إعراب و «من» من معانيها
الصفحه ٢٣٩ : فكان هذا الثاني أرجح من الأول وإن كان الأول هو الأشهر
فقول بعض المعربين خافض لشرطه منصوب بجوابه جرى على
الصفحه ٣٤ :
______________________________________________________
بمحذوف خبر. واعلم أن «على» للاستعلاء الحقيقي فاستعمالها هنا ـ في تمكن
النبي من الصلاة والسّلام وتمكنهما
الصفحه ٣٧ :
وإعراب الكلمات ، وأن أكثر فيه من الأمثلة لما أنه لم يقع لها شرح على هذه
الصفات فتوقفت مدة من
الصفحه ٢١٦ :
تابع لمنعوته وهو الرجل في الرفع والرفع واحد من ثلاثة وكل منهما معرف بأل
والتعريف واحد من اثنين أو
الصفحه ٢٤٧ :
الذي وعائدها الهاء من به يعني أن المفعول به في اصطلاح النحاة هو الاسم
الذي يقع عليه فعل الفاعل كما
الصفحه ٤٨ : من ثلاثة بدل بعض من كل أو بدل مفصل من مجمل وبدل
المرفوع مرفوع وعلامة رفعه ضمة ظاهرة في آخره. فإن قيل
الصفحه ٢٧٠ : الحال من زيد مقدمة عليه ، وجاء
فعل ماض زيد فاعل وأن يكون صاحبها المتصف بها في المعنى معرفة نحو : جاء زيد
الصفحه ٢٧٢ :
أو وقوعها بعد نفي أو شبهه من النهي والاستفهام مثال النفي قوله :
ما حم من موت
حمى واقيا
الصفحه ٦١ :
محل رفع لأنه اسم مبني لا يظهر فيه إعراب وعلى من معانيها الاستعلاء ، نحو
: ركبت على الفرس. وإعرابه
الصفحه ٢٧١ : يدعو
بآيات مبينة
في قومه ألف
عام غير خمسينا
فمشحونا حال من
فلك المخصص بالوصف
الصفحه ٣١٠ :
ذلك من أمثلة هذين القسمين يعني أن الإضافة قد تكون على معنى اللام المفيدة
للملك الواقعة بين ذاتين