الصفحه ٣٧ : ذلك كثيرا فعنّ لي أن أشرحها
على هذا الوجه المذكور ليكون سببا للنظر إلى وجه الله الكريم وموجبا
الصفحه ٥ : الوجه المذكور ليكون سببا للنظر إلى وجه الله الكريم ،
وموجبا للفوز لديه بجنّات النعيم» انتهى.
وقد طبع
الصفحه ٧٢ : المثنى المنصوب والمجرور
إلا أن يقال إنه نظر إلى أن الأصل في الإعراب أن يكون بالحركات فافهم. قوله : (وإنما
الصفحه ١٣٥ : القليوبي. وهذا راجع للمثال الأول. قوله : (ولا قرار عينها) أي استقرارها وسكونها والنظر إلى ولدها موسى عليه
الصفحه ٢٢٥ : كالغزال. قوله : (العاقل وغيره) كالمجنون. قوله : (الرجل وغيره) أي كالمرأة. قوله : (العالم وغيره) أي كالجاهل
الصفحه ١٥٤ : بهذه المثابة
فلا حاجة إلى صونه عنه كالكسر قبل ياء المخاطبة كتضربين والكسر للتخلص نحو : لم
يكن الذين
الصفحه ٢٧٠ : بالذهب.
ويلوح : فعل مضارع وفاعله ضمير طلل. وخلل : خبر كان والهاء اسمها والمعنى : لهذه
المرأة شيء مرتفع من
الصفحه ٢٨١ : ) أي الذهاب لصلاتها. قوله : (محتلم) أي بالغ مكلف. قوله : (إلا أربعة) أي العبد والمريض والمسافر والمرأة
الصفحه ٢٢٠ : بالنظر للوضع فلا ينافي استعماله في
معين كما هو شأن المعارف. قوله : (إلى كل جنس
الخ) نحو : هذا
حيوان وهذا
الصفحه ٥٨ : فلا يقال في أل الألف واللام كما لا يقال في هل وبل
ونحوهما الهاء واللام يعني أن الاسم يتميز أيضا بدخول
الصفحه ٣٨ : : (للنظر) أي الرؤية. قوله : (إلى وجه) أي ذات على طريقة الخلف ، وأما السلف فيقولون له وجه لا
كالأوجه ولا
الصفحه ٤٨ :
للفظ وأريد منه الكلمة وقطع النظر عن الأوصاف كان من تقسيم الكلي إلى جزئياته لصحة
الإخبار بالمقسم من كل
الصفحه ٧٩ : سيأتي) أي في كلام الشارح في قوله فدل ذلك الخ. قوله : (وللأفعال) أل للجنس أو الجمع لمقابلة الأسماء أو
الصفحه ١٩٠ : هي ما تقدم الخ. قوله : (من حيث هو الخ) أي بقطع النظر عن كونه ظاهرا أو مضمرا وإلا لزم تقسيم
الشيء إلى
الصفحه ٢٧٨ : خير أديان
البرية دينا
ولا يتقدم على
مميز كما أشار إلى ذلك بقوله (ولا يكون إلا بعد تمام الكلام