الصفحه ٨٨٤ :
٣٢٦ ـ نصب
الراية لأحاديث الهداية ، للإمام جما الدين أبي محمد عبد الله بن يوسف الحنفي
الزيلعي (دار
الصفحه ٤٧٧ : في
الناس من رفيق
أولى به
الفضل من الصّدّيق (٢)
رضياللهعنه وأصله : أولى به
الصفحه ٦٣٢ : .
__________________
(١) سورة الأنعام
الآية : ١٢١. الشاهد في (إنكم ...) حيث لم تلحق الفاء جواب الشرط مع أنه جملة
اسمية ، وذلك
الصفحه ١٤٠ :
ودليل قط ما
جاء في الحديث من قوله : «قط قط بعزّتك وكرمك (١)».
ويروى : بسكون (٢) الطاء وكسرها
الصفحه ١٧٩ : رضياللهعنهم جميعا في (كتاب الحج ، باب فضل مكة) بلفظ : «لولا حدثان
قومك بالكفر لفعلت». وعن هشام عن أبيه عن
الصفحه ١١٢ :
ونقص (هن) أحسن
، كقوله صلىاللهعليهوسلم : «فأعضوه بهن أبيه (١)». وقد ندر في بعض اللغات التزام
الصفحه ٢٩٧ :
ظهوره ومشاركته المعلّل في الوقت والفاعل.
وما ذكر علة
ولم يستوف الشروط جرّ بالحرف وجوبا إن لم يكن أن
الصفحه ٢٩٨ : (٢)
ويترجح النصب
على الجرّ في المجرد من إضافة وأل ، ومنع بعضهم جرّه (٣) ، ودليل جوازه قوله
الصفحه ٣٢٣ : ) بدل (مملوءا) وفيه الشاهد ، عن شريك بن عبد الله أنه قال : سمعت
أنس بن مالك يقول : «ليلة أسري برسول الله
الصفحه ٦٠٠ :
ويجوز فيها مع
الفعل بلا لام أن تكون جارّة ، والفعل منصوب بأن مضمرة ؛ بدليل ظهور (أن) في قوله
الصفحه ٧١١ :
وانسب إلى صدر
جملة ، كتأبّطيّ ، في تأبّط (١) شرّا ، وصدر مركب ، كبعليّ ، في بعلبك ، ومعديّ
الصفحه ١٠٠ :
فيه على حلّ معظمها ، ولم يشف في تقريبها على متعلمها ، بل هو مع كبر حجمه (١) مباين لها في التصنيف
الصفحه ١٣٢ : (٣) ، ومنهم من يختار الانفصال ، ومّما يشهد للاتصال وينصره
قوله تعالى (٤) : (إِذْ يُرِيكَهُمُ
اللهُ فِي
الصفحه ٣٦٧ :
وتجيء (الباء) و
(في) للظرفية ، مثل : (خالِدِينَ فِيها*)(١) ، (وَإِنَّكُمْ
لَتَمُرُّونَ عَلَيْهِمْ
الصفحه ٦١٦ : ، وأخرجه البخاري في صحيحه عن ابن عمر ١ / ١٥٤ وعن أنس بن مالك وعن جابر بن
عبد الله ١ / ١٥٤ و ٣ / ٣٠١. وأخرجه