الصفحه ٤٥ :
ثلاثهن تقضي
حكما لازما (٢)
٢ ـ وقوله في (النكرة والمعرفة) : «ولم
يذكر الشيخ في الألفية اسم الفعل
الصفحه ١٢٦ :
النكرة والمعرفة
الاسم على
ضربين : نكرة وهو الأصل ، ومعرفة.
فالنكرة ما
تقبل التعريف بالألف
الصفحه ٥٢٨ :
وتبدل معرفة من
معرفة ، مثل : (سُوءُ الْعَذابِ (٤٥)
النَّارُ)(١) ، ونكرة من نكرة مثل : [(مَفازاً
الصفحه ٧١١ : .
وانسب إلى عجز
مضاف كنية أو معرف بعجز ، كزبيريّ ، وبكريّ ، وزيديّ ، في : ابن الزبير ، وأبي بكر
، وغلام
الصفحه ٨٥٦ :
المعرفة للطباعة والنشر)
١٧ ـ الإنصاف
في مسائل الخلاف ، لكمال الدين أبي البركات عبد الرحمن الأنباري
الصفحه ٢٣٦ : استيفاء آجال (١)
وإن فصل بين
الاسم وبين (لا) أو كان معرفة وجب الرفع والتكرير (٢).
وإذا عطفت
الصفحه ٣٢١ : يكون صاحب
الحال إلا معرفة (٢) في الغالب إلّا إذا تأخر عن الحال كقوله :
__________________
(١) قطعة
الصفحه ٣٢٢ : المعرفة ؛ لأن صاحب الحال كالمبتدأ الأصل فيه أن يكون معرفة إلا بمسوغ
، ومسوغه هنا تقدم الحال عليه.
سيبويه
الصفحه ٣٩٣ :
فشاذ (١) محمول على تقدير : إذا كان باهلي.
وكلا وكلتا
ملازمان الإضافة إلى معرّف مثنى لفظا ومعنى
الصفحه ٣٩٤ :
عند الحروب
وإلمام الملمّات (٢)
ولا تضاف (أيّ)
إلى مفرد معرّف ، ويجوز ذلك إذا تكررت لكن في
الصفحه ٣٩٥ : إضافتها إلى المعرفة ، نحو : امرر بأيّ القوم هو أفضل. وإذا كانت صفة
إمّا نعتا لنكرة أو حالا لمعرفة لزمت
الصفحه ٤٤٧ :
وترفع الصفة (١) السببي فاعلا ، وتنصبه نكرة على التمييز ، ومعرفة على
التشبيه بالمفعول به
الصفحه ٤٥٧ : بأل
الجنسية ، كـ (نِعْمَ الْمَوْلى)(٣) أو فاعلا مضافا إلى المعرّف بأل ، نحو : (وَلَنِعْمَ دارُ
الصفحه ٤٧٣ : إلى المعرفة إن كانت إضافته بمعنى (من) المقصود بأفعل فيه التفضيل وجهان :
أحدهما :
موافقة المجرّد في
الصفحه ٤٨٣ :
النَّهارَ)
صفة (لليل) المحلى بأل الجنسية ؛ لكون الليل غير معين ، فأشبه النكرة. ورد بأنه
معرفة لفظا ، وعلى