الصفحه ٤٦ : ) مرفوع.
أن : حرف
مصدرية ونصب.
يغفر : مضارع
منصوب ب (ان) والفاعل ضمير مستتر تقديره (هو).
لي : جار
الصفحه ٢٥٧ :
الشرط (وجد) وهو مضاف ، و (ما) مصدرية. و (ما) وما بعدها بتأويل مصدر في
محل جر بالاضافة.
دخل : فعل
الصفحه ٧٨ : لواو المعية ،
وعند ذلك يمكن واو المعية ان تعطف المصدر المؤول بعدها على المصدر المتوهم قبلها
الصفحه ٩٩ : أحد المعاني الثلاثة : (التوكيد ـ بيان النوع ـ
بيان العدد). وتسمى عند ذلك نائبة عن المصدر في اداء هذه
الصفحه ٢٩١ :
٩ ـ اذا صح
تأويلها مع الفعل الذي بعدها بمصدر فهي حرف مصدري ، والجملة بعدها صلة.
١٠ ـ اذا كانت
الصفحه ٢٨٠ :
أنك : (أن) حرف
مشبه بالفعل والكاف اسمها.
ناجح : خبر (أن).
(أن) واسمها
وخبرها بتأويل مصدر في
الصفحه ١٩٠ :
اليه مجرور.
أو مفعولا
مطلقا ، ويكون هذا عند اضافتها الى المصدر ، نحو (أكرمته أيّ إكرام).
اكرمته
الصفحه ٢٥٦ : (كل) لفظا فانها مضافة في المعنى ، وعند ذلك تعاملها بحسب تقديرك للمضاف اليه
: فان قدرته نكرة راعيت
الصفحه ١٢٦ : ) في قولنا : (مات فلان رحمه الله) وتسمى
عند ذلك بالاستئنافية.
٢ ـ الجملة الاعتراضية :
وهي المحشورة
الصفحه ٢٦٤ :
الزائدة. والفاعل مستتر تقديره «انا».
«أن» المضمرة
بعد اللام الزائدة وما بعدها بتأويل مصدر مجرور لفظا
الصفحه ٢٣٥ :
هـ ـ (عسى) فعل
لازم تام ، وهناك (من) حرف جر محذوفة قبل (أن) المصدرية ، والتقدير : (عسى الله من
أن
الصفحه ٢٠٥ : .
بينما
مؤلفة من (بين)
الظرفية الزمانية و (ما) الزائدة أو المصدرية. واضافة (بين) تكون إلى الجملة التي
الصفحه ٢١٦ : ) فانظر (حاشا).
واذا جاءت (ما)
قبل (خلا) و (عدا) فهي مصدرية او زائدة. فان كانت مصدرية فالمصدر المؤول في
الصفحه ٢٢٤ :
مطلقا. وهو في الحالين مضاف :
فإما الى
الجملة التي تليه ، وإما الى المصدر الذي يليه (وذلك اذا
الصفحه ٢٣٤ : : مصدرية
ناصبة.
يغفر : مضارع
منصوب. والفاعل مستتر تقديره «هو».
لنا : جار
ومجرور متعلقان ب «يغفر».
(أن