الصفحه ٨٧ :
يوقعون المفعول إلا حيث يصلح لناصبه أن يقعه فلما لم يجز أن يتقدم الفعل
على ما لم يجز أن يتقدم ما
الصفحه ١٥ : كان جيدا ؛ لأن معناه : لا يسعني شيء إلا لم يعجز عنك
ولا يسعني شيء عاجزا عنك.
فهذا تمثيل كما
تمثل
الصفحه ١٢٥ : المفعولات إلا أنّك إذا أضمرته أدخلت حرف
الجرّ على ضميره ولم تعد الفعل إلا ضميره إلا بحرف الجر إلا أن تريد
الصفحه ٤٢ :
أدلّ على المعاني ألا ترى أنهم جازوا بحرف الاستفهام والاستفهام وإنما
جازوا بالأخبار لأفعال المستفهم
الصفحه ٢١٥ : التي تجيء في جمع التكسير ونحو ألف دراهم ألا ترى أنك تقول : دريهم فتقع ياء
التصغير ثالثة كما تقع الألف
الصفحه ٤٣٥ :
فهي على حالها إلا أن يكون الساكن الذي قبلها ياء فإنّها تقلب ياء ويدغم فيها ما
قبلها ، وذلك نحو
الصفحه ٤٣ : حرف
النفي منفصلا وغير اسم مضاف وليست بحرف فتقول : ما قام زيد فيحسن إلّا حمد وما قام
فيأكل إلا طعامه
الصفحه ٥٠ :
تؤجر إذا ترجمت عن الأفعال بفعل ولا يجوز البدل في الفعل إلا أن يكون
الثاني من معنى الأول نحو قولك
الصفحه ٨٣ : ولا يجوز أن يفصل بين الجار
والمجرور حشو إلا ما جاء في ضرورة الشعر لا يجوز أن تقول : (زيد في اليوم
الصفحه ١٠٧ : أن يكون اسم على حرف في كلام العرب إلا المضمر المتصل ولو كان أيضا
الأصل حرفا واحدا ما جاز أن يصغر
الصفحه ١٥٧ :
بينهما في اللفظ إلا أن موضع جاريته منطلقة نصب ألا ترى أنك لو جعلت خبر (من)
الثانية اسما مفردا كمنطلق لقلت
الصفحه ٣٩١ : كالمفتوحة ألا ترى أنك تسوّي
بين أبلم وإثمد وإصليت وأرونان وإمخاض وإنّما هي من الصلت والرون والمخض وكذلك
الصفحه ٤٣٣ : مكسور ، فإن كانت الواو الساكنة بعد حرف مفتوح فهي على حالها إلّا في لغة
من قال في يوجل : (ياجل) ، وإن كان
الصفحه ١٦ :
أي : إلا أن
نموت فنعذرا فكل موضع وقعت فيه أو يصلح فيه إلا أن وحتى فالفعل منصوب ، فإن جاء
فعل لا
الصفحه ٢٢ :
ألا أيّها الزّاجري احضر الوغى (١)
وعسينا نفعل
كذا وهو قليل وقد جاءت أشياء أنزلوها بمنزلة الأمر