الصفحه ٥١٤ : ، وذلك نحو قوله (١) :
نفي الدراهيم تنقاد الصّياريف
وقال محمد بن
يزيد : إنّما نظر إلى هذه الياءات التي
الصفحه ٣٢٢ : ما اعتلت لامه ، وذلك نحو :
رميته رميا ومراه يمريه مريا وهو مار وغزاه يغزوه غزوا وهو غاز هذه الأصول
الصفحه ٩٧ :
إلى الشّرّ
دعاء وللخير زاجر (١)
__________________
(١) الشاهد فيه أنه
أتى بالمراء وهو مفعول
الصفحه ١٦٥ : مرا بي أخويك) إذا كانا بدلا من (اللذين) فإن كانا بدلا من الألف في (مرا)
رفعت فقلت : (أخواك) ؛ لأن في
الصفحه ١٥٧ : لم
يكونا إلا اثنين فكان هذا الكلام فضلا أن تقول : الثانيهما أنا اثنان قال : ولو
قالت المرأة
الصفحه ٩٨ :
كأنه قال : (إياك)
ثم أضمر بعد (إياك) فعلا آخر فقال : اتق المراء.
وقال الخليل :
لو أنّ رجلا قال
الصفحه ٤٠٠ : المرأة
بمنزلة المضاعف غير المعتلّ قال الشّاعر :
عيّوا بأمرهم
كما
عيّت ببيضتها
الصفحه ٨٥ : ، و"
أردانه" : فاعله. و" التفل" : بفتح المثناة الفوقية وكسر الفاء ،
وصف من تفلت المرأة تفلا فهي تفلة ، من باب
الصفحه ٤١١ : : هذا في الحرف الذي
ليس منفصلا وهي لغة ضعيفة وتبدل من الياء في النسب إذا نسبت إلى ندا ورحا : ندويّ
الصفحه ٤٥٤ : تؤتى المرأة منه ليس هو سراتها وإنّما
سراة الشيء ظهره أو مقدمه ؛ لأن أول النهار سراته وظهر الدابة
الصفحه ١٩٠ : والجر ، وأما الفتح فجاء في حرفين (الم (١) اللهُ) [آل عمران] فرقوا بينه وبين ما ليس بهجاء.
والآخر : من
الصفحه ٦٤ : الواو كما تضمّها إذا قلت
: اخشوا الرجل وتقول للمرأة : اخشين زيدا كما تقول : اخشى الرجل وتثنية المؤنث
الصفحه ٢٠٣ : ديوانه ، وفاعل جاءت ضمير المرأة ، وقطوف بالنصب حال
منه.
والقطف : ضيق المشي ، كمشي المقيد ،
والفعل من
الصفحه ٢١٥ : ساكن ليس بحرف مدّ
فمن يخفف
الهمزة يحذفها ويلقي حركتها على الساكن الذي قبلها ، وذلك قولك في المرأة
الصفحه ٢١٦ :
ذلك : من بوك ومن مّك وكم بلك إذا خففت ومثل ذلك : الحمر تريد الأحمر وقد
قالوا : الكماة والمراة