الصفحه ١٢٥ : حسن وجهه.
الثامن : الظروف من الزمان والمكان :
اعلم أنّ الظرف
إذا أخبرت عنه فقد خلص اسما وصار كسائر
الصفحه ١٤١ : بحرف جر لا يجوز أن تخبر عنه إلا (بالذي) وكل فعل لا يتصرف فلا يجوز
عنه الإخبار إلا (بالذي) وقد تقدم ذكر
الصفحه ١٤٢ : إذا أخبرت عن (التاء) كان حذف (الهاء) أمثل من هذا ، وذلك أنك إذا قلت : (الضارب
والضاربه زيد أنا) إنما
الصفحه ١٥٢ : يجوز : (ضربت أيهم في
الدار) وهذه المسألة سئل عنها الكسائي في حلقة يونس فأجازها مع المستقبل ولم يجزها
مع
الصفحه ١٧٠ : الذي فلا يجوز أن يفرق بينهما
وتقول : (الذي هو هو مثلك) الأول كناية عن الذي والثاني كناية عن اسم قد ذكر
الصفحه ١٩٥ : حذف فلما حذف عادت
الألف ، وهو مروي عن أبي عمرو والكسائي والكوفيين ، وإليه ذهب ابن كيسان والسيرافي
الصفحه ٢١١ : : (من عمرا ومن أخو زيد) رفعوا (أخا زيد) قال :
وسألت يونس عن رأيت زيد بن عمرو فقال : أقول : من زيد بن
الصفحه ٢٣٥ :
قال سيبويه :
وسألت الخليل عن قولهم الأشعرون فقال : كما قالوا : الأشاعرة والمسامعة حين أراد
بني
الصفحه ٢٤١ : مقصور
عن فعول حذفت الواو وبقيت الضمة والذين قالوا : أسد وفلك ينبغي أن يكون خففوا (فعل)
والقياس يوجب أن
الصفحه ٢٥٣ :
وقد يستغنون بالشيء عن الشيء وقد يستعملون فيه جمع ما يكون في بابه وقالت
العرب : أرض وأرضات وأرضون
الصفحه ٣٨١ : : خزعبيل
وهي الأباطيل عن الجرمي.
الثاني : لحاق الواو خامسة :
فعللول :
عضرفوط وهي العظاءة الذكر. فعللول
الصفحه ٣٨٦ :
واعلوّط اعلواطا.
قال الجرمي :
سألت : أبا عبيدة عن اعلّوطت المهر قال : ركبته عريا قال : وسألت الأصمعي عن
الصفحه ٤٠٤ : : (خَلْفَكَ.)
فقرأ ابن كثير ، ونافع ، وأبو عمرو ،
وعاصم في رواية أبي بكر : لا يلبثون خلفك.
حفص ، عن عاصم
الصفحه ٤٠٦ :
قال سيبويه :
وسألته يعني الخليل عن غزي وشقي إذا خفف في قول من قال : علم ذاك وعصر في عصر فقال
: إذا
الصفحه ٤١٧ : في الموضع الذي تحذف فيه الواو ، وذلك قولهم : يعر ييعر وحكي عن
بعضهم في المضارع : يئس وييئس كما قالوا