الصفحه ٤٢ : نحو : الرجل ،
والحمار ، والضرب ، والحمد ، فهذا لا يكون في الفعل ، ولا تقول : اليقوم ولا
اليذهب
الصفحه ٢٤١ :
__________________
(١) يجوز كسر
همزة" إن" وفتحها في تسعة مواضع :
(١) أن تقع بعد فاء
الجزاء نحو : (مَنْ
عَمِلَ مِنْكُمْ سُو
الصفحه ٤١ : واسم كقام. انظر شرح ابن عقيل على ألفية ابن
مالك ١ / ١٤.
(٢) اختلفت عبارات
النحويين في حد الاسم
الصفحه ٧٩ : : أفعال مستعارة للإختصار وفيها بيان أن فاعليها في الحقيقة مفعولون نحو :
مات زيد وسقط الحائط ومرض بكر
الصفحه ٤٦٥ : غير داخلة عليها وإنما دخلت في أسماء قليلة نحو : ابن وامرىء واست وليس
هذا بابها ، وإن سميت رجلا (بتضارب
الصفحه ٣٣٧ : أوجبه
الموجب و (ليس) كذلك وهما يدخلان على المعارف و (لا) في هذا الموضع ليست كذلك وقد
اختلف النحويون في
الصفحه ٢٥٨ : والأخفش يقول : إذا حسن في
موضع (إن) وما عملت فيه (ذاك) فافتحها نحو قولك : بلغني أنه ظريف لأنك تقول :
بلغني
الصفحه ١٢٥ : : زيدا
عمرو ضارب كما تقول : زيدا عمرو يضرب.
فإذا قلت : عبد
الله جاريتك أبوها ضارب فبين النحويين فيه
الصفحه ٣٦٦ : المنتهى وهذا المعنى أراد والله أعلم وهذه المسألة ونحوها إنما
تكون في الأفعال المتعدية نحو : رأيت وسمعت
الصفحه ١٦١ : يحذف إمّا جوازا ، وذلك إذا دلّت عليه قرينة نحو"
صديقك" في جواب" من أكرمت؟ ".
وهذا كثير ، نحو قولك
الصفحه ١٤٩ : أن آوى غير مصروف وابن عرس وسامّ أبرص.
وبعض العرب
يقول : أبو بريص وحمار قبان : دويبة كأنه قال في كل
الصفحه ٢٨٧ : في الخبر بمنزلة اسم لعدد غير منون نحو : مئتي درهم فهي
مضافة ، وذلك قولك : كم غلام لك قد ذهب جعلوها في
الصفحه ٦ : ألفاظ رسول الله إذ كانت ألفاظه السّهلة العذبة.
ولو أنه لم
يعلم توسّع العرب في مخاطباتها لعيّ بكثير من
الصفحه ٤١٦ : عرب
أجمعون فارتفع (أجمعون) على مضمر في (عرب) في النية فالعدم هنا معطوف على المضمر
الثاني المضاف ، وذلك
الصفحه ١٣١ : النحويون
: (بشر).
واعلم أن كل ما
يجمع بغير الواو والنون نحو : حسن وحسان ، فإن الأجود فيه أن تقول : مررت