الصفحه ٤٧٧ : ،
والبزي : لسبأ بالفتح.
وقرأ الباقون : لسبأ مجرور.
فمن فتح وترك الصرف ، فلأنه جعل (سبأ)
اسما للقبيلة
الصفحه ١٢ : الله والباقي بوضع الناس ، والأول مذهب عباد بن
الصفحه ٢٥ : "
وحدها. وكذلك الشأن فى كلمة : " عين" ، و" منزل" وغيرهما من
باقى الكلمات المفردة.
ولكن الأمر
يتغير حين
الصفحه ٥٢ : ، وعفتان إذا كان مفردا
كسرحان ، وإذا كان جمعا كغلمان وكذا باقيها. ودعاه إلى ذلك أنهم ثنوها فقالوا
فلكان
الصفحه ١٠٣ : الزّرع" ؛ لأن اسم الفاعل من عرج" أعرج"
ومؤنثه" عرجاء" وهكذا باقي الأمثلة.
(الثامن) أن لا يكون مبنيّا
الصفحه ١٩٥ : التعليل وفقد منها
شرط من الشروط الباقية. انظر شرح شذور الذهب ١ / ٢٩٥.
(٢) أنواع المفعول
لأجله المستوفي
الصفحه ٢٢٥ : إما على الاستئناف أو العطف على جملة أن
الأولى والباقون بالفتح عطفا على أن لا تجوع. الثاني أن تقع بعد
الصفحه ٢٣٠ : . وقس
الباقي هذه اللغة المشهورة. وحكى قوم منهم ابن سيده أن قوما من العرب تنصب بها
الجزأين معا من ذلك
الصفحه ٢٣٧ : النّار الحمار المقيّدا
بخلاف ليت فإنها باقية على اختصاصها
بالأسماء ، ولذلك ذهب بعض النحويين إلى
الصفحه ٢٤١ : قَبْلُ نَدْعُوهُ)
أءنه (قرأ نافع والكسائي بفتح" أن" على تقدير لام العلة ، وقرأ الباقون
بالكسر ، على أنه
الصفحه ٢٤٢ : وَأَنَّكَ)
(قرأ نافع وأبو بكر بكسر" إن" إمّا على الاستئناف ، وإما بالعطف على
جملة" إن" الأولى ، وقرأ الباقون
الصفحه ٢٥١ : أو العطف على جملة
أن الأولى والباقون بالفتح عطفا على أن لا تجوع. الثاني أن تقع بعد حتى فتكسر بعد
الصفحه ٣٠٠ : قبلك ومن قبلك
فلما حذف منها الاسم المضاف إليه بني الباقي على الضم وهي الحركة التي لم تكن له
قبل البنا
الصفحه ٣٩٦ : قلت : زيد أفضل الحجارة لم يجز ، فإن قلت : الباقون أفضل الحجارة صلح وأفضل
هذه لا تثنى ولا تجمع ولا تؤنث
الصفحه ٤١٤ : البعض باقي البعض ، فلم يعد ذلك تغيرا
كاملا ، ومتى كانت الرسوم بهذه الصفة ذكرت العهود أشد ، وجددت الغموم