الصفحه ٣٠٦ :
يريد : وا بأبي
هما. وأنشد سيبويه لأبي النجم :
يا بنت عمّا لا تلومي واهجعي
الصفحه ٣٧٨ : : وحتى
كليب متعلق به. اه؟.
أقول : أما فوا عجبا فقد روي أيضا : فيا
عجبا بتنوين وبدنه.
أما الأول فيحتمل
الصفحه ١٤٣ : ء
في (قمت) وقمت وقمت يا هذا.
فأما المبهم :
فنحو : هذا وتلك وأولئك المكنيات والمبهمات موضع يستقصي
الصفحه ٢٩٩ :
الصفة غير ابن. والوصف ب" ابنة" كالوصف بابن نحو" يا عائشة ابنة
صالح" بخلاف" بنت" لقلّة استعمالها في نحو
الصفحه ٤٨٠ : أجرى جملا وهندا ؛ لأن هذه التاء بدل من واو وأخت في
التقدير كقفل وبنت كعدل ولو كانت التاء تاء التأنيث
الصفحه ٣٤٧ : إنما زيدت مع الياء لتقي الفعل من الكسرة ، والأولى
علامة الرفع انتهى كلامه.
وإذا كان الأمر كذلك علم
الصفحه ١١٧ :
البدل وأبيا النعت ولا حجة لهما اه. ، وأما البدل والعطف فظاهر سكوته في شرح
التسهيل عنهما جوازهما وينبغي
الصفحه ٤١٨ : فيه الزبير بن العوام ، سمي بذلك لأن أسماء بنت عمران بن الحاف بن
قضاعة.
وقال الكلبي : هي أسماء بنت
الصفحه ٣١٦ : يندب عمر بن عبد العزيز :
" وقمت فيه بأمر الله يا
عمرا" أو تنزيلا كقول عمر بن الخطّاب ، وقد أخبر بجدب
الصفحه ٢٣٧ :
ولكنّ ما يقضى فسوف يكون
وقوله :
أعد نظرا يا عبد قيس لعلّما
أضاءت لك
الصفحه ٣٠٥ : يجب فيه كما بينا تقول : يا عبد الله
أقبل ويا غلام زيد افعل ويا عبد مرة تعال ويا رجل سوء تب المعرفة
الصفحه ٣٠٧ :
فإن أضفت اسما
مثنى إليك : نحو عبدين وزيدين قلت : يا عبدي ويا زيد ففتحت الياء من قبل أن أصل
الإضافة
الصفحه ٣٣٤ :
قال أبو بكر :
هذا عندي إنما يجوز إذا أراد أن يخبر بذلك بعد تمام النداء.
وتقول : يا
أيها الرجل
الصفحه ٣٣٣ :
أن حق المبهم أن يوصف بالأجناس لا بالنعوت وتقول : يا أيها الرجل وزيد
الرجلين الصالحين تنصب ولا ترفع
الصفحه ٣٣٠ :
وقال الأخفش :
لو قلت : يا عبد الله صالحا لم يكن كلاما.
وقال أبو إسحاق
يعني الزيادي : كان الأصمعي