الصفحه ٢٢٩ : . إذا اجتمع في اسم إنّ وأخواتها وخبرها فالذي يختار أن يكون
اسمها معرفة لأنّها دخلت على الابتداء والخبر
الصفحه ٦٩ :
شرح الثاني وهو خبر المبتدأ
الاسم الذي هو
خبر المبتدأ هو الذي يستفيده السامع ويصير به المبتدأ
الصفحه ٦٦ : اسمان معرفة ونكرة فحق المعرفة أن تكون هي
المبتدأ وأن تكون النكرة الخبر لأنك إذا ابتدأت فإنما قصدك تنبيه
الصفحه ٧٠ : موضع الخبر.
واعلم أنه لا
يجوز أن تقول : زيد يوم الخميس ولا عمرو في شهر كذا ؛ لأن ظروف الزمان لا تتضمن
الصفحه ٧٥ : الذي قام وقائم جار على (عمرو)
وموضوع إلى جانبه لم يحل بينه وبينه حائل فمتى كان الخبر بهذه الصفة لم يحتج
الصفحه ٣٨٨ : ، لدخول اللام في الخبر ومثله : " والله يعلم إنك
لرسوله".
والرواية فيه فتح أن ، نقله ابن عصفور
في كتاب
الصفحه ٤١٧ :
للشر وهو الحسن بالكحل فلهذا لم يشبه : مررت برجل خير منه أبوه ؛ لأن أباه غيره
وليس له في الخبر الذي في
الصفحه ٣٣٨ : وإضافة حين الأوّل إلى الثاني.
وقال أبو عليّ في" التذكرة
القصرية" لا يقدّر للا هذه في رواية النصب خبر
الصفحه ٢١٨ :
وكذلك : كان وأخواتها فكما جاز لك في المبتدأ والخبر جاز مع (أن) لا فرق
بينهما في ذلك إلا أن الذي
الصفحه ٤١٩ : الحال زيادة في الخبر فأشبهت خبر
المبتدأ الذي يجوز أن يكون صفة ويجوز أن يكون اسما والصفة ما كانت تفرق بين
الصفحه ٣٦٣ : شرّ بعده الجنة ، فإن
جعلت الهاء راجعة إلى خبر الأول الذي مع (لا) قلت : لا خير بعده النار خير.
فصار
الصفحه ٤٥٥ : بهذا عموم التذكير وأنّه هو الأصل الذي لا ينكسر. ونظير هذا في
الشذوذ قوله ـ وهو من أبيات الكتاب
الصفحه ٣٩٣ : .
والبيت الذي بعده جواب القسم ، والقسم
وجوابه خبر إني. وحطت ، بالحاء المهملة ، بمعنى اعتمدت.
ومناسمها
الصفحه ١٧٢ : : ظننته
زيد قائم تريد ظننت الأمر والخبر وهذا الذي يسميه الكوفيون المجهول.
وتقول ظننته
هند قائمة فتذكر
الصفحه ٢٣٦ : :
أقول : إن في الدار جالسا أخواك فانصب (جالسا) (بإن) وارفع (الأخوين) بفعلهما
واستغنى بهما عن خبر (إن) كما