الصفحه ٣٥٤ :
عمّي لو تمّ الأمر
لوفي» فمن تكلّم على ظاهر زيد من أهله (١) الامامة فقد ظلمه
، ولكن يجب أن يتأوّل
الصفحه ٢٠٦ :
بن علي أيضا ، قال
أبي : بالكوفة رأيت بخطّ أبي المنذر يقال لهم بنو الشديد ، وهذا سهو ؛ لأنّ علي بن
الصفحه ٤٤١ :
علي بن أبي طالب عليهماالسلام في رجل سوّفه قضاء حاجته :
لو كنت من دهري
على ثقة
الصفحه ٥٩٥ : المقالة ،
وقوّى أمر جعفر وأمال الناس إليه. ص ٧٤ ... وأوّل من أصّل هذه المقالة لهم علي
الطاحن فنسبوا إليه
الصفحه ٣٠٥ :
حمزة بن الحسين بن علي بن القاسم بن الحسن بن القاسم بن عبيد الله بن موسى الكاظم عليهالسلام ، وأظهر كتبا
الصفحه ٣٢٢ :
فاستحضره وأمر به
، فبطح وضربه والمرأة تنتظر أن يقطع (١) أو يكفّ والأمر
يزيد حتّى جاوز ضربه مائة
الصفحه ٤٢٦ :
ومنهم : أبو
القاسم علي بن الحسين بن محمّد بن علي بن محمّد بن علي بن عمر الأفطس ، له بقيّة
صالحة
الصفحه ٦٠١ : العمرى ره) ولا ولاية شرعا على الثيّب وأمرها
بيدها.
وعلى أيّ حال يجدر
الموضوع أن يبحث عنه الباحثون حتّى
الصفحه ١٦٢ : عليه وقلت : يا سيّدي من أنت؟
فقال : علي بن أبي طالب أمضي أزور عبيد الله ، وإنك ستلي هذا الأمر فأحسن إلى
الصفحه ٥٥٧ :
أبياتا فاعرفها واحفظها :
أرى الناس في
أمر سحيل فلا تزل
على حذر حتّى
ترى الأمر
الصفحه ٢٨٧ : ، وعلي.
وإسماعيل بن محمّد
بن الصادق عليهالسلام أجلّ ولد محمّد وهو لأمّ ولد ، ادّعت الشمطيّة فيه الأمر
الصفحه ٣٢٩ :
وقال طريف (١) الخادم : دخلت على مولاي أبي محمّد عليهالسلام ، فاذا بغلام خماسيّ يدرّج ، فرحبت به
الصفحه ٥٩٤ :
خاصّة في شأن صاحب
الأمر وأبيه وأبي الحسن الثالث عليهمالسلام (البحار ج ١٢ ص
١٤٠ الى ١٦٠ طبعة أمين
الصفحه ٧٢ :
خاندان پيغمبر صلىاللهعليهوآله وعشيره بنى هاشم وسپس بقيّه عشاير وبطون قريش ، وپس از آن
قبائل ديگر على
الصفحه ١٢٨ : أطهر سلام الله عليها وعلى أبيها وبعلها وبنيها ، واز اسباط مكرّم فخر
الشيعة ومحيى الشريعة غوّاص فرائد